الصفحه ١١٩ : سبعون ذراعاً إملاء رسول الله صلىاللهعليهوآله وخطّ علي بيده ، ما من حلال ولا حرام إلّا وهو فيها حتى
الصفحه ٦٣ : : حقّ على الله أن يؤمن الخائف ، ثم
جاوزهم إلى ثلاثة أُخرى ، فإذا هم أشدّ نحولاً وتغيّراً فقال : ما الذي
الصفحه ٥١ : الإلهية حيث
إن ولايتهم مظاهر الولاية الإلهية وجزئيات للولاية الإلهية فلها من الآثار من السلطنة والتولية ما
الصفحه ٥٣ : ، فو الله لقد رأيناه وقد عاد إلى حال الإنسانية ، وتراجعت ثيابه من الهواء حتى سقطت على كتفيه ، فرأيناه
الصفحه ٢١٥ : الدّعاة إلى شرائع الإسلام وجوامع الأحكام .
ومنها : أنّها الحجّة كما في قوله تعالى
: ( وَيُحِقُّ الْحَقَّ
الصفحه ٢٢٧ : العباد إلى الله وأكرمهم عليه أتقاهم وأعملهم
بطاعته ، يا جابر والله ما يتقرّب إلى الله إلّا بالطاعة أمعنا
الصفحه ٢٩ :
النبي والأئمة عليهمالسلام
أم لا ؟ فقيل بالثاني استناداً إلى ما عن علل الشرائع كما في البحار (١)
بإسناده
الصفحه ١٦٤ : الإمام الحسين عليهالسلام
ـ على نهب بيوت آل الرسول وقرة عين الزهراء البتول حتى جعلوا ينزعون ملحفة المرأة
الصفحه ٢٢٩ : بالقول وهم بأمره يعملون وفيه إشارة إلى ما أشرنا إليه من وجوب التسليم لهم عليهمالسلام
كما قال تعالى
الصفحه ٤٩ : ، فمعنى
السَّلام من العبد هو تسليم جميع ما له من تمام عوالم وجوده إلى الإمام عليهالسلام وقصرها عليه
الصفحه ٢٠٥ :
________________________________________________
الدعائم : جمع الدعامة بكسر الدال ، وهي
عماد البيت الذي يقوم عليه (١)
، ودعامة القوم سيدهم وكل ما يستند
الصفحه ٥٤ : الله تعالى يمتحن
خلقه بما شاء ، قالوا : فنهضنا من حوله ونحن نعظم ما أتى به علم السَّلام (١)
.
بل يبدو
الصفحه ١٠١ : لعيا أعلى من تلك القصور ومن كل قصر في الجنة إذا أشرفت على الجنة نظرت جميع ما فيها وأضاءت الجنة من ضو
الصفحه ١٦٦ : كرب وبلاء علينا وعلى الاُمّة ، يخرج عليهم شرار اُمتي لو أن أحدهم شفع له من في السماوات والأرض ما
الصفحه ١٢١ : المخترعات على أحسن ترتيب .
وبعبارة اُخرى ، فإن كل ما يخرج من
العدم إلى الوجود مفتقر إلى تقدير اوّلاً