الصفحه ١١١ : علي عليهالسلام
ما تقدم من ذنبهم وما تأخر .
وفي الكافي عن موسى بن جعفر عليهالسلام ما حاصله : أن
الصفحه ١١٧ : في كتابه (١)
( شَرَعَ لَكُم (
يا آل محمد ) مِّنَ الدِّينِ مَا
وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا (
فقد وصّانا بما
الصفحه ١٧٥ : إلّا بعد ما ائتمنهم على جميع ما استوى به من رحمانيته على عرشه فهم عليهمالسلام
مؤتمنون عليها وأمرهم
الصفحه ١١٦ : وراثته عليهالسلام لهم في العلم ، أي
ورث جميع ما عندهم من العلوم مما أدركوه من الوحي بواسطة الملك أو
الصفحه ٢٠٩ : : ( وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ
)
(١) ، فهي الرياسة
العامة من الله على عباده
الصفحه ١٨٥ : الله تعالى من الأجر والثواب الجزيل بل اكّد ذلك على نفسه الشريفة بالمشي على طبق ما عاهد الله تعالى عليه
الصفحه ١٤٨ : : اغضب خلاف الرضا ، وإذا أسند إلى
الله تعالى يراد منه ما يوجب السخط من العقوبة .
النبي
الصفحه ٩٩ : حيدرة
من فاق جاهاً ونال السؤل راجيه
صلّى عليه إله العرش ما سجعت
الصفحه ١٥٩ : ، ولذلك ورد عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه رجع من بعض غزواته فقال : « رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد
الصفحه ٨١ : : منها بكاء القلب وهي عباة عن
الهم والغم على ما جرى عليهم من الأعداء وهو أول المراتب وثمرته له وثوابه من
الصفحه ١٠٠ : الصّالح .
ولا شك أنّ المراد بشباب الجنّة هو كل
أهل الجنّة قاطبة ما عدا جدّهما المصطفى وأبيهما علي
الصفحه ١٤٤ : عليهالسلام : من حرص على الآخرة
ملك ومَن حرص على الدنيا هلك .
بالثمن : ما تستحق به الشيء ، وثمن كل
شيء قيمته
الصفحه ٨٥ : أهل البيت والبكاء والتباكي على مصائبهم له أجر عظيم وفوائد جليلة في الدنيا والآخرة .
منها : ما قال
الصفحه ٩٨ : عليهالسلام : احمدوا الله على
ما اختصكم به من بادئ النعم أعني طيب الولادة (٤)
.
وعن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٠ : تحت حائط مدينة من المدائن فيه مكتوب : أَنا الله لا إله إلّا أنا ومحمّد نبيّ ... عجبت لمن اختبر الدنيا