الصفحه ٢٣٠ : بالقذة كما هو شرط صدق هذا الاسم على ما يقتضيه كثير من الأخبار .
__________________
(١) بحار الأنوار
الصفحه ١٩٩ : الرذيلة ، هذا مع أنه يعلم ( الزائر ) ان الامام مطلع على ما في القلوب من العقائد الحقة فهو ( الزائر ) لأجل
الصفحه ٢٨ : يصح عنه ، تدل على ما هو أوسع من الخبر المتقدم ، وأنه إذا اغتسل في أول اليوم يجزيه إلى آخر الليل
الصفحه ١٧٣ : في آخر الوصيّة :
« شهد جبرئيل وميكائل واسرافيل على ما
أوصى به محمد صلىاللهعليهوآله
إلى عليّ بن
الصفحه ١١٥ : وجل يرث الأرض ومن عليها وهو خير الوارثين ، أي يبقى بعد فناء الكل ويفنى مَن سواه ، فيرجع ما كان ملك
الصفحه ١٨٤ : عهدته إليّ من الأمر
والنهي موقن بما وعدتني من الوعد والثواب والعقاب ما استطعت ، وأنا مقيم على ما عاهدتك
الصفحه ١٥٣ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
إلى المدينة ، فورد ذكرهم في سورة البقرة وقد نزلت ـ على ما قيل ـ على رأس ستّة
الصفحه ٦٦ : من كل الامتحانات بنجاح ولم يصدر منه حتى ما يسمى بترك الأولى على ما يبدوا من قوله تعالى : ( وَإِذِ
الصفحه ٣٠ : عليه ما في مطاوي أحاديث الزيارات
من قوله عليهالسلام
: قبّل جوانب القبر وغيره ، وقد نقل الشهيد
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآله
حين حضرته الوفاة وقلت إذا كان ما نعوذ بالله فإلى مَن ؟ فأشار بيده إلى علي وقال هذا مع الحق والحق
الصفحه ٢٠٠ : يعرفهم غيرهم ، كما قال النبي صلىاللهعليهوآله : يا علي ما عرفني
إلّا الله وأنت وما عرفك إلّا الله وأنا
الصفحه ٢٠٣ : وأنجاس المعاصي .
والجاهلية : على ما في المجمع ، الحالة
التي كانت عليها العرب قبل الإسلام من الجهل بالله
الصفحه ٣٥ : عليهالسلام وتقهقرهم على ما
كانوا من الكفر والضلال عندما تأخر عنهم موسى عليهالسلام
أربعين ليلة قائلاً
الصفحه ٧ : النبي صلىاللهعليهوآله بقوله : « يا عليّ ما عرفك إلّا الله وأنا » .
والسبب واضح وهو أنه لا يعرف
الصفحه ٢٣٨ : ، فالمراد بظاهرهم أعمالهم الظاهرة ، وببطانهم عقائدهم ونيّاتهم الباطنية على ما يظهر من بعضهم في تفسير قوله