الصفحه ٢١٩ :
________________________________________________
اشهد : أي احلف والقسم ، وتأتي بمعنى
أعلم ، كما تقول : اشهد ان لا إله إلّا الله وقوله تعالى : ( شَهِدَ
الصفحه ٢٧ : صلىاللهعليهوآله
.
فعلم أنه لابد من إزالة ما به هتك إحترامهم
، ولابدّ من خفض الصوت عندهم .
الأمر الثاني : أن
الصفحه ١٤٧ : بها ولم أُوته منها إلّا ما قدّرت له ، وعزّتي وجلالي وعظمتي ونوري وعلوّي وارتفاع مكاني لا يؤثر عبد هواي
الصفحه ٢٤٣ : ؟ قالوا بأجمعهم : هذا أمير المؤمنين عليهالسلام
ونشهد أنّك وليّ الله حقاً ، والإمام من بعده ، ولقد أريتنا
الصفحه ١٠٥ : من التمكن في قلوبهم
، وكذلك المعجزات التي صدرت عنهم عليهمالسلام
حيث دلت على عظمتهم وسيادتهم .
نذكر
الصفحه ١٧٨ : : ضد الحياة وهو خلق من خلق الله
تعالى ، والموت يقع على أنواع بحسب أنواع الحياة فمنها ما هو بازاء القوة
الصفحه ٢١٧ : التي لا انفصام لها فليتمسّك بولاية أخي ووصيي عليّ بن أبي طالب ، فإنّه لا يهلك من أحبّه وتولّاه ولا ينجو
الصفحه ٢٤٤ :
والحمد لله ربّ العالمين والصلاة
والسلام على محمد صلىاللهعليهوآله
وآله الطاهرين عليهمالسلام
الصفحه ٥٧ : الحديث : يا هشام الله مشتق من إله
، والإله يقتضي مالوهاً ( معبوداً ) كان إلٰهاً إذ لا مألوه ، أي لم تحصل
الصفحه ٦٧ : حصل لجدّه رسول
الله صلىاللهعليهوآله
حيث وصل صلىاللهعليهوآله
إلى قاب قوسين أو أدنى دنواً واقتراب
الصفحه ١٧١ : الله صلىاللهعليهوآله لا يردها إلّا كافر
، قلت وأين ذلك جعلت فداك ، قال من حيث قال الله تعالى
الصفحه ١٣٧ : أمير المؤمنين عليهالسلام : إن أبغض الخلائق
إلى الله رجلان : رجل وكّله الله إلى نفسه فهو جائر عن قصد
الصفحه ١٦٧ : استعبر واغرورقت عيناه بدموعه ثم قال لي : يا داود لعن الله قاتل الحسين فما من عبد شرب الماء فذكر الحسين
الصفحه ٣٩ : ( الأربعون حديثاً ) للعلماء والفقهاء والمحدثين ابتداءاً من القرن الرابع الهجري حسب إحصائه إلى القرن الرابع
الصفحه ١٣٩ : وغضبه ، قليل الرّضا لا يعتذر إلى من أساء إليه ، ولا يقبل معذرة من إعتذر إليه ، كسلان عند الطّاعة ، شجاع