الصفحه ٢٣٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
من هذا الشاب المقبل قال : وما فعل بك ؟ قال : تمرّدتُ على سليمان فأرسل إليّ
الصفحه ٣٢ :
وقال في مكان الزيارة : وثالثها من
الآداب : الوقوف على الضريح ملاصقاً له أو غير ملاصق ، وتوهم أن
الصفحه ٣٤ : : إحضار القلب في جميع
أحواله مهما استطاع ، والتوبة من الذنب والاستغفار والإقلاع ( أي البناء على ترك العود
الصفحه ١٣٤ : يفطروا إلّا بالماء ، وربما كانوا يربطون حجر المجاعة على بطونهم ، وتحمّلوا من مخالفيهم في هذا المقام من
الصفحه ٧٠ :
اَلسَّلامُ عَلىَ الْحُسَيْنِ
الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ
الصفحه ١٥٢ : : آله . وهم أشياعه
وأتباعه وأهل ملّته ، وأهل الإسلام من يدين به .
الشّقاق : العداوة بين فريقين والخلاف
الصفحه ١٥٥ : الثقيل ويطلق على الذنب
لثقله والجمع أوزار .
فبقتلهم سيد شباب الجنة حملوا الذنب
الثقيل في الدنيا والآخرة
الصفحه ٩٥ : ممّا تترك من الدُّنيا .
ثمّ ينهض رسول الله صلىاللهعليهوآله فيقدم عليه علي ( صلوات
الله عليه ) حتى
الصفحه ١٦٨ : عليهالسلام
في تابوت من نار عليه نصف عذاب أهل الدنيا ، وقد شدّ يداه ورجلاه بسلاسل من نار منكس في النار ، حتى
الصفحه ١٩ : : سمعته وهو
يقول : ما من أحد يوم القيامة إلّا وهو يتمنى أنّه من زوّار الحسين لما يرى مما يصنع بزوّار
الصفحه ٨٤ : مرجع العبد إلى سيده ومعوله على مولاه فهم يهجرون من عادانا ويمدحون من والانا ويباعدون من آذانا ، اللهم
الصفحه ٥ : أعلى علّيين » (٢)
.
كما ورد أيضاً في زيارة الإمام الرضا عليهالسلام ـ وغيره من الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٢٠ : عليهالسلام
: ما لمَن زار قبر الحسين عليهالسلام
قال : كان كمَن زار الله في عرشه (١)
.
مَن
زار الحسين
الصفحه ٧٣ : ، والاعتداء على
الغير قولاً أو عملاً كالسباب والاغتياب ، ومصادرة المال ، واجترام الضرب أو القتل ، ونحو ذلك من
الصفحه ٢٢١ : عن
المعصومين ما لا يحصى ممّا يدلّ على هذا المدعى صريحاً .
وفي بعض الأخبار عن الصادق عليهالسلام