الصفحه ٣٨ : الله سبحانه وتعالى قد جعل
إنتقال الإنسان في أصل الخلقة من حال إلى حال في أربعين يوماً كالانتقال من
الصفحه ١٠ : قاذورات المعاصي فإنه يطهر بدخوله إلى حرم الإمام الحسين عليهالسلام
وزيارته عليهالسلام
بخشوع ، ويخرج منها
الصفحه ١٠٩ : عن أولياءه وشيعته ما لا يحب الله تعالى من العقائد الباطلة وخطرات المفاسد والأعمال القبيحة وهذه الصفة
الصفحه ١٧٠ : صلىاللهعليهوآله
لأنهم أقرب من عيسى إلى إبراهيم ، فطرق الحجاج ثم أمر له بعشرة آلاف دينار فدفعه إليه .
وفي رواية
الصفحه ٢١ : يُنفّس بها الكرب
وتُقضى بها الحوائج :
عن الإمام الصادق عليهالسلام : قال : إنّ إلى
جانبكم لقبراً ما
الصفحه ١٩١ : فيهم وكأني انظر
إلى أهل الجنة يتنعمون في الجنة ويتعارفون وعلى الأرائك متكئون ، وكأني انظر إلى أهل النار
الصفحه ١٥٦ : الخلق أي جميع المخلوقات ابتداءاً من اللوح والقلم والعرش والكرسي والسماوات والأرضين والاجرام وكل ما يرى
الصفحه ٨٧ : الخبر ما ذكر الحسين بن علي عليهالسلام عند إمامنا الصادق عليهالسلام في يوم قط فرئي أبو عبد الله
الصفحه ١٢٩ : الحسين عليهالسلام أرشدهم ونصحهم إلى
عبوديّة الله تعالى وشرائع دينه والحث على نفي الأنداد والشرك في مواقف
الصفحه ١١٣ : لعلة وبأُمور :
أمّا العلة : فهي أن المنافق والكافر
إذا مال بطبع ماهيته وسوء اختياره إلى العقيدة
الصفحه ٥٠ : بمقتضى ذاته المقدسة ، كما علمت مما سبق ولكنها من حيث استنادها إلى الأنبياء والأولياء كل على حسب قربهم منه
الصفحه ٤٦ : له على الله لعلّه أن يعجله ويعجل المسلم لهم بجميع ما فيه (١)
.
انّه مأخوذ من السَّلام الّذي هو إسم
الصفحه ١٥٤ : العقبة ، إلى غير ذلك ممّا تشير إليه الآيات ؛ حتّى بلغ أمرهم في الإفساد وتقليب الاُمور على النبيّ
الصفحه ٣٣ : ء .
ومنها : أن يقصر خطاه إذا خرج إلى
الروضة المقدسة لما له من ثواب حج وعمرة لكلّ خطوة كما روي وأن يسير وعليه
الصفحه ١٣٥ : بني اُمية ، لأن يزيد قد ارتكب جميع المحرمات ولم يكن أحد من المسلمين ان ينكر عليه أفعاله .
فيا