الصفحه ١٢٠ : « وحجج الله على أهل الدنيا والآخرة والأُولى » فمعنى الأولى أي في عالم الذر وسوف نشير إلى بعض الروايات
الصفحه ٩٣ : في كل مكان وإلى قيام القيامة ، رغم الجهد الذي صدر من اعدائه في طمس ذكره ، ولكن الله تعالى رفع ذكره
الصفحه ٢٥ : القيامة نوراً ليضيء لنوره ما بين المشرق ، والمغرب وينادىٰ هذا من زوار قبر الحسين بن علي عليهالسلام
، ثم
الصفحه ٥٩ : عليهالسلام بهذه الآية لبيان
المصداق من أن المؤمن مَن القيت عليه المحبة منه تعالى ، فهم عليهمالسلام
محل
الصفحه ٥٢ : على ثلاث وسبعين حرفاً وإنما كان عند آصف منها حرف واحد ـ إلى أن قال ـ ونحن عندنا من الاسم اثنان وسبعون
الصفحه ٦٨ :
________________________________________________
الصفوة : هو خلوص الشيء من الشوائب .
يقال : صفاء الماء إذا خلص من الكدر وان من ألقاب النبي آدم أنه صفوة
الصفحه ٥٨ : بعض المحققين : محبة الله للعبد كشف
الحجاب عن قلبه وتمكينه من أن يطأ على بساط قربه ، فإن ما يوصف به
الصفحه ١٢٧ : خلقه وانهم المعلنون والمبيّنون للدعوات الإلهية بحيث لا يبقى لأحد من مخالفيهم العذر والحجّة لما اعتقدوا
الصفحه ١٩٨ : جميع دهره ولم يعرف ولاية ولي لله فيواليه ويكون جميع أعماله بدلالته إليه ما كان له على الله حق في ثوابه
الصفحه ١٩٥ : اللهم صلي على عبدك هذا الذي قد بذل ما في وسعه ، ولو قدر على أكثر منه لفعل ، فإذا بالنداء من قبل الله قد
الصفحه ١٠٤ : والتلقي منه تعالى حق التجليات الإلهية بحيث لا يكون لأحد غيرهم ، كما ورد في زيارة الجامعة « أتاكم الله ما
الصفحه ٢٠٤ : ، الإمام الماء العذب على الضماء والدال على الهدى والمنجي من الردى ... إلى أن قال : الإمام المطهّر من الذنوب
الصفحه ٧٧ :
إلى صدره يسيل من عرقه عليه وهو يجود بنفسه ، ويقول : مالي وليزيد لا بارك الله فيه . اللهمّ العن يزيد
الصفحه ٢٢٣ :
أمامه بيده حربة من نور ، فإذا نظر إليه إبليس رجع القهقري ناكصاً على عقبيه ، فيقول له أصحابه : أين تريد
الصفحه ٢٣٢ : واحد منهم بحسب ما عنده من العلم والايمان يكون معداً نفسه لنصرة أهل البيت عليهمالسلام
.
بقي شيء وهو