الصفحه ٤٥ : لزائر
الإمام الحسين عليهالسلام
وفضل زيارته وأما الكلام في شرح متن الزيارة فنقول قول الإمام الصادق
الصفحه ٤٧ : قيل : أليس في صحة السَّلام حياة
وحضور المسلَّم عليه وعدم موته وقربه للمسلِّم والإمام عليهالسلام
قد
الصفحه ٤٩ : وماله ومطلق ما يتعلّق به من بدأ وجوده إلى الأبد إلى الإمام بحيث لا يرغب بشيء ممّا يتعلّق بعالم وجوده عنه
الصفحه ٦٦ : الرسالة وقد اتصف بها أبو عبد الله الحسين عليهالسلام في هذه الزيارة حيث يقول الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٧٤ : الإمام الصادق عليهالسلام : « إن الله تعالى
أوحى إلى نبي من الأنبياء ، في مملكة جبار من الجبابرة : إن إئت
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوآله
: فوق كل ذي برٍّ بر حتى يقتل الرجل في سبيل الله فإذا قتل في سبيل الله فليس فوقه بر ، وعن الإمام
الصفحه ٨٩ : اللساني فهو مستحب .
وكيف كان فالتصريح بالنبوة يستلزم
التصريح بولايتهم وامامتهم فالإمام الحسين
الصفحه ٩٧ : والضعف في الاختيار .
وفي هذه الزيارة نسب الاجتباء إلى طيب
ولادة الإمام الحسين عليهالسلام
مبالغة في
الصفحه ١٠٥ : هذه الرواية للإمام الحسين عليهالسلام والتي تدل على
سيادته وتصرفه في الكون وإن كل شيء مأمور بطاعته
الصفحه ١٠٩ : .
فقول الإمام الصادق عليهالسلام في الإمام الحسين عليهالسلام أنه « ذائداً من
الذادة » أي أنه يذود ويطرد
الصفحه ١١٥ : الشيء (٢)
.
فإن الله تعالى أعطى الإمام الحسين عليهالسلام مواريث الأنبياء
والأوصياء كما أشارت الزيارة
الصفحه ١٢٥ : انهم رووا بأسانيد عديدة عنه أنه قال : « من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية » وفيه أبين دلالة
الصفحه ١٣٥ :
________________________________________________
ان الإمام الحسين عليهالسلام ثار من أجل الحق ومن
أجل انقاذ البشرية من الجهل والعبودية للطغاة والظلمة
الصفحه ١٤١ : الخلود ، والبقاء مقابل دنيا زائلة فانية والتي عبر عنها
الإمام الصادق عليهالسلام
في الزيارة
الصفحه ١٤٥ : حضروا في يوم الطف لقتال الإمام الحسين عليهالسلام قد خسروا الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين ، ألا