الصفحه ١٢٦ : : عذيرك من خليلك من مرادي ، أي هات من يعذرك فيه (١)
.
وعليه فالإمام الحسين عليهالسلام بالغ في هداية
الصفحه ١٣٦ : على عباده الذي امر الله عزّ وجل بطاعته وفرض ولايته .
فالإمام الحسين عليهالسلام بشهادته أراد أن
يبين
الصفحه ١٦١ : بعض الروايات التي وردت عن
الإمام الحسين عليهالسلام
التي تحرض المؤمنين على الصبر وأجر الصبر عند
الصفحه ١٧٦ : فيهما .
ولذلك الإمام الحسين عليهالسلام عاش سعيداً لأنه ادىٰ
ما فرض الله تعالى عليه من الطاعة لله
الصفحه ١٨٢ :
________________________________________________
ان الله تعالى مهلك من خذل الإمام
الحسين عليهالسلام
لأن الإمام عليهالسلام
هو حجة الله على الخلق فمن
الصفحه ١٨٦ : : فإن الإمام الحسين عليهالسلام وفى بعهد الله تعالى
من تبليغ الرسالة والدعاء إلى التوحيد بما يناسب مقام
الصفحه ٢٠٥ : أنّ الدين لا يكمل
إلّا بولاية الإمام ، والإيمان لا يتحقّق إلّا بمحبّة ذرّية سيّد الأنام ، وقد تواتر
الصفحه ٢٤١ : » (٣)
.
وأمثال هذه الكلمات منهم كثيرة لا تحصى
، ويحتمل أن يراد بظاهرهم الإمامة والخلافة ، وبباطنهم حقيقتهم
الصفحه ٦ : والإمام الحسين عليهالسلام بمعرفة جمالية ، فلذلك استحق سلمان أن يكون من أهل البيت عليهمالسلام
فقالوا في
الصفحه ٧ : .
هكذا يعرف سلمان مولاه وهكذا يقتفي أثره
، فمعرفة سلمان بالإمام معرفة جمالية .
وهناك معرفة أُخرى لأمير
الصفحه ١٦ : كل يوم .
وغيرها من المواسم المستحبّة .
ولذلك تجد الشيعة الإماميّة أتباع أهل
البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٧ :
وظاهرة توافد الشيعة على كربلاء
المقدّسة لزيارة مرقد الإمام الحسين عليهالسلام
ليست جديدة ... بل
الصفحه ١٨ :
آثار
وفضل زيارة الإمام الحسين عليهالسلام
أيا زائراً قبراً على العرش قد علا
الصفحه ٢٣ : المرأة من أهل العراق وقد ذهبت إلى زيارة الشهداء في المدينة في زمان الإمام الصادق عليهالسلام قالت : فجئت
الصفحه ٢٦ :
وقيل : هي التشرف بمحضر الإمام عليهالسلام
ولا ريب في أن المعنى الأول يعمّ الزيارة من قريب أو بعيد فإن