الصفحه ٦٩ :
بإرادَته » (١)
.
ويكيفك في بيان اصطفاء نور الحسين عليهالسلام وأنوار محمد وآله صلىاللهعليهوآله ما رواه
الصفحه ٧١ : أنه عليهالسلام
خامس المعصومين الأربعة عشر عليهمالسلام
، محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآله في لعن قاتل الإمام
الحسين عليهالسلام
: ما ورد في البحار عن جعفر بن محمد الفزاري معنعناً عن الإمام
الصفحه ١٩٣ : أي حال فإن قتلة الإمام الحسين عليهالسلام قد هتكوا حرمة نبيهم
بقتله وسبي ذراريه ، واساؤوا الصنع فيهم
الصفحه ١٩٤ : عند
ذكر ولاية العهد « الاجماع على فسق يزيد ومعه لا يكون صالحاً للامامة ، ومن أجله كان الحسين
الصفحه ٢١٤ : فعل الله ذلك ، وكذلك
الإمامة وهي خلافة الله عزّ وجل وليس لأحد أن يقول : لمَ جعلها في صلب الحسين دون
الصفحه ١١٦ : مما هو مزية إلهية وكمال معنوي قد جمعها وأعطاها للإمام الحسين عليهالسلام . ويدل على ذلك ما ورد في
الصفحه ١٢٧ : معهم ولا عذر
ولا حجة لهم بما قاموا على قتله ، فلذا قال الإمام الحسين عليهالسلام
بعد اتمام الحجة عليهم
الصفحه ١٣٣ : هؤلاء الفتية من آل محمد صلىاللهعليهوآله
، فلم يأذن للملائكة بشيء وباشر الحرب بنفسه الشريفة ، وزلف
الصفحه ١٤٠ : والمادة واغترّوا بها ، وكما قال الإمام الحسين عليهالسلام
: « إنّ الناس عبيد الدنيا والدّين لعقاً على
الصفحه ١٤٣ : الحديث عن الإمام الباقر عليهالسلام قال : « يبعث الله
يوم القيامة قوماً بين أيديهم نور كالقباطي ثمّ يقال
الصفحه ١٥٨ : ، فاحرقهم المختار بنار الدنيا قبل نار الآخرة (١)
.
وروى كان الإمام الحسين عليهالسلام جالساً في مسجد
النبي
الصفحه ١٦٣ : ء وسفاك للكلام : القادر على الكلام وبليغ .
الطاعة : اسم لما يكون مصدره الاطاعة
وهو الانقياد .
فالإمام
الصفحه ٩ :
يعترف بعظمة الإمام
علي وسموّه وجلاله ، لأن معرفته بالإمام معرفة جلالية ، فلا يوالي أمير المؤمنين
الصفحه ٢٤٢ : في زمن الحسن عليهالسلام
، وهكذا سائر الأئمة وهذا لا ينافي إمامة الصامت كما لا يخفى ، وإليه الإشارة