الصفحه ٦٨ : مظهراً لأنوار محمد وآله ، ولذا أمر ملائكته بالسجود له تعظيماً واكراماً لهذه الأنوار .
وتأتي بمعنى
الصفحه ١٠١ : ء خديها وجبينها .
فأوحى الله إليها أن اهبطي إلى دار
الدنيا إلى بنت حبيبي محمد صلىاللهعليهوآله
فأنسي
الصفحه ٢٣٣ : ذلك يكون عند خروج المهدي من آل محمد فلا يبقى أحد إلّا أقرّ بمحمد صلىاللهعليهوآله
، وفيه أيضاً قال
الصفحه ٣٧ : زيارة الحسين عليهالسلام
يوم الأربعين من مقتله وهو يوم العشرين من سفر .
عن أبي محمد الحسن بن علي
الصفحه ١٠٣ : محمد صلىاللهعليهوآله
اشفع إلى ربك في الرضا عني فإنك صاحب الشفاعة ، قال : فقام النبي ودعا بالحسين
الصفحه ٢٣٦ : بعضها : أنّه لم يكن مع أحد ممّن
مضى غير محمّد وهو مع الأئمة .
وفي بعضها : إنّه خلق من خلقه له بصر
الصفحه ٢٣٩ : ورد من أنّه عليهالسلام كان مع الأنبياء
باطناً ومع محمّد صلىاللهعليهوآله
ظاهراً وباطناً ويرشد إليه
الصفحه ٢٤ : محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليهالسلام قال : لو يعلم الناس
ما في زيارة الحسين عليهالسلام
من الفضل لماتوا
الصفحه ٥١ : تعالى وهذا نظير ما قيل من ان نبوة الأنبياء جزئيات النبوة المطلقة المحمّدية » .
وتنقسم الولاية إلى
الصفحه ٨٢ : ، كما قال جعفر بن محمد عليهالسلام : لمسمع يا مسمع وما بكى أحد رحمة لنا ... .
والقسم الرابع : من البكا
الصفحه ١٠٢ : رسول الله : يا جبرائيل تهنيني وتبكي ؟ قال : نعم يا محمد صلىاللهعليهوآله
آجرك الله في مولودك هذا فإنه
الصفحه ١١٠ : عليهالسلام
نصف حسناتي .
فهبط الأمين جبرائيل عليهالسلام وقال : يا محمد إن
الله تعالى يقول : ما أنتم بأكرم
الصفحه ١١٨ :
: يا محمد اجعلها في حلقة الدرع ، واستزفر بها مكان المنطقة ، ثم دعا بزوجي نعال عربيين جميعاً ، إحداهما
الصفحه ٢١٩ : ء بالبيّنة على أنّهم قد بلّغوا فيؤتى باُمّة محمد صلىاللهعليهوآله
فيشهدون لهم (٣)
.
وروي عن عليّ
الصفحه ٢٢٨ : فزعموا أنّ
الدّين هو مجرّد دعوى حبّ آل محمد صلىاللهعليهوآله
فارتكبوا الكبائر ونبذوا أحكام الله ورا