الصفحه ١١٢ : والله الأئمة عليهمالسلام
يا أبا خالد لنور الإمام في قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار ، وهم
الصفحه ١٢٠ : الأُخرى والحالية ونحوها وهذا بخلاف البرهان العملي .
وقد علم مما سبق أن الامام الحسين عليهالسلام كما في
الصفحه ١٢٢ : أرضه ، وجعلنا مع القرآن ، وجعل القرآن معنا لا نفارقه ولا يفارقنا » .
فظهر ممّا ذكر أنّ الإمام الحسين
الصفحه ١٢٨ : النّاصحين (٢)
.
فإنّ الإمام الحسين عليهالسلام منح النصح للناس
وللمؤمنين سواء في السّر أو العلانية كما ورد
الصفحه ١٢٩ : تخافون المعاد ، فكونوا أحراراً في دنياكم ، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عرباً كما تزعمون .
فالإمام
الصفحه ١٤٧ : الإمام الصادق عليهالسلام : « احذروا اهوائكم
كما تحذرون اعدائكم فليس شيء أعدى للرجال من اتباع أهوائهم
الصفحه ١٤٩ : عَهْدِي الظَّالِمِي )
قال لا يكون السفيه إمام التقي .
وفي حديث آخر من عبد صنماً أو وثناً لا
يكون إماماً
الصفحه ١٥٧ : السيئات إلّا أن يأتي بموجبه .
النار : السّمَةُ .
فإن كل من خرج لحرب الإمام الحسين عليهالسلام استوجب
الصفحه ١٦٠ : كان فالإمام الحسين عليهالسلام جاهد في سبيل الله
تعالى وفي سبيل طاعته ومحبته وتوحيده حق جهاد ، بل جاهد
الصفحه ١٦٢ : قول الإمام الصادق عليهالسلام
من هذه الزيارة في فقرة « وَجاهَدْتَ في سَبيلِهِ » .
الصفحه ١٦٤ : الإمام الحسين عليهالسلام
ـ على نهب بيوت آل الرسول وقرة عين الزهراء البتول حتى جعلوا ينزعون ملحفة المرأة
الصفحه ١٦٥ : (١)
.
وأما ما ذكر بعض علماء العامة عن عدم
جواز اللعن على قتلة الإمام الحسين وبالأخص يزيد بن معاوية فما هو
الصفحه ١٦٨ :
عليهم اللعن منك والعذاب الأليم » ، فإن الإمام الصادق عليهالسلام
دعا عليهم بمضاعفة اللعن والعذاب ليكون
الصفحه ١٧٧ : كتاب العين أي فعل
فعلاً يُحمد عليه فالإمام الحسين عليهالسلام
بشهادته فعل فعلاً حُمد عليه ومضى عليه
الصفحه ١٧٨ : لانه اول من عصى (١)
.
وقيل للإمام الصادق عليهالسلام صف لنا الموت ؟ فقال
: هو للمؤمن كأطيب ريح يشمه