الصفحه ١٨٥ : الله تعالى من الأجر والثواب الجزيل بل اكّد ذلك على نفسه الشريفة بالمشي على طبق ما عاهد الله تعالى عليه
الصفحه ١٩٣ : بما لم يسبق له مثيل في التاريخ مع ما اكد النبي صلىاللهعليهوآله في حقهم من الوصيّة بحبهم وودهم حتى
الصفحه ١٩٦ :
________________________________________________
اللعن : الطرد من الرحمة وقوله تعالى : ( لَّعَنَهُمُ
اللَّـهُ بِكُفْرِهِمْ )
أي أبعدهم وطردهم من الرحمة
الصفحه ١٩٨ : واللسان واليد انكرهم واتبرء منه .
والسر في ذلك لأن الله تعالى هو الآمر
بموالاتهم ومحبتهم والاعتصام بهم
الصفحه ٢٠٥ :
وَاَشْهَدُ اَنَّكَ مِنْ دَعآئِمِ الدّينِ
وَاَرْكانِ الْمُسْلِمينَ
الصفحه ٢١٠ : بالبرّ بالفتح
وهو البار العطوف المحسن ، لأنّه كما يطق على القدوة للناس المنصوب من قبل الله المفترض الطاعة
الصفحه ٢٢٣ : ذلك يهبط الجبّار ـ عزّ وجل ـ في
ظلل من الغمام ، والملائكة ، وقضي الأمر ، رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٣٢ : كما لا يخفى وكيف لا وقد اخذوا علمهم من الأئمة عليهمالسلام
لا غيرهم حيث علموا أن الحق عندهم لا عند
الصفحه ٢٤٧ : اللهَ مُنْجِزٌ ما
وَعَدَكَ ........................ ١٨٠
وَمُهْلِكٌ مَنْ خَذَلَكَ وَمُعَذِّبٌ
مَنْ
الصفحه ٥ :
معنى
المعرفة في زيارة الإمام الحسين عليهالسلام
روي عن الإمام الصادق عليهالسلام أنّه قال : « من
الصفحه ٩ : وخضوعاً
وحباً ، لأن الإمام الحسين عليهالسلام
هو باب الله الذي منه يؤتى ووسيلته التي إليه ترجى ونوره في
الصفحه ١٣ :
بل إن عصرنا هذا وجيلنا الحاضر هو أكثر
تمسُّكاً وأشدّ محافظة على هذا التقليد من السابق ، فترى بعض
الصفحه ٢٤ :
وصيامها وخير منها
قالت : وبسط يده وضمها ثلاث مرات ، ثم قال عليهالسلام
: يا أُم سعيد تزورين قبر
الصفحه ٤٧ : الله عليهم أجمعين فإنّهم أحياء عند ربّهم في بساط القرب ويرزقون بموائد العلم والمعرفة ، ويسقون من كأس
الصفحه ٥٠ : :
منها تنقسم إلى المطلقة والمقيدة :
لأنها من حيث هي هي صفة إلهيّة مطلقة
ثابتة للذات الربوبية المقدسة