الصفحه ٢٣٥ : أنت عدّدت المرايا تعدّدا
ويحتمل أن يراد بالأرواح الأرواح الخمسة
المشار إليها في جملة من
الصفحه ٢٤٦ : ................................... ٩٧
وَجَعَلْتَهُ سَيِّداً مِنَ السّادَةِ ................................... ١٠٤
وَقآئِداً مِنَ
الصفحه ٧ :
فقال سلمان : إنما جئت من حيث جئتم .
فقالوا : فأين آثار أقدامك ؟
فقال : إني لمّا رأيت أقدام
الصفحه ١٠ :
فالظلمات التي يعيشها الإنسان هي السبب
في هذا البعد عن الحقّ والحقيقة ، فلابد من علاج ولا نرى
الصفحه ٣٨ :
ومنها :
احتباس الوحي عن النبي موسى عليهالسلام
أربعين صباحاً (١)
وأن مدّة ملك داود عليهالسلام
الصفحه ٧١ : التسعة من ذرية الحسين صلوات الله عليهم أجمعين .
ثالثاً : هو عليهالسلام أحد العترة الذين
قرنهم رسول
الصفحه ٧٥ : زين العابدين عليهالسلام
: ما من قطرة أحب إلى الله عزّ وجل من قطرتين . قطرة دم في سبيل الله ، وقطرة
الصفحه ٧٧ : له شيعة يشفعون
فيشفعون ، وأن المهدي (عج) من ولده فطوبى لمن كان من الحسين عليهالسلام
وشيعته ، هم
الصفحه ٨٨ : ، وقد مرّ الكلام في كلمه الله جل جلاله فراجع .
اني اشهد :
ان الشهادة قد يراد منها الاقرار في
الظاهر
الصفحه ١٠٦ :
وَقآئِداً مِنَ الْقادَةِ
________________________________________________
القائد : هو من
الصفحه ١٠٨ : من هذه الأحاديث انهم قادة الأُمم
المقتدى بهم إلى درجات العُلى ، وإلى المعارف في الدنيا والآخرة ، ولا
الصفحه ١٠٩ :
وَذآئِداً مِنْ الْذادَةِ
________________________________________________
الذود : في
الصفحه ١٣٣ : فيما يأمرهم به
من إعدام هؤلاء الفسقة ، فلمّا عرف عليهالسلام
مضمون الكتاب ، وما في تلك الصّحيفة رفعها
الصفحه ١٥٣ :
ولذلك اهتم القرآن من الابتعاد عن هذه
الصفات الرذيلة وبالأخص صفة النفاق .
كلمة
حول النفاق والمنافقين
الصفحه ١٨٣ : أحداً تولّاه ( يعني علياً عليهالسلام ) وسلم له للأوصياء من بعده ولا ادخل الجنة من ترك ولايته والتسليم