الصفحه ١٩٤ : يعلى ان الممتنع من
جواز لعن يزيد إما أن يكون غير عالم بذلك أو منافق يريد أن يوهم بذلك وربما استفز
الصفحه ٢٠٣ :
لَمْ تُنَجِّسْكَ الْجاهِلِيَّةُ
بِاَنْجاسِها وَلَمْ تُلْبِسْكَ الْمُدْلَهِمّاتُ مِنْ ثِيابِها
الصفحه ٢٢٠ : الله صلىاللهعليهوآله
ولينصرن عليّاً أمير المؤمنين عليهالسلام
، قال : نعم والله من لدن آدم وهلّم
الصفحه ٢٢٨ : ء ظهورهم وهم لا يشعرون » (١)
.
والخواتيم : جمع الخاتمة ، وخاتمة العمل
آخره وعاقبته ممّا يختم به من خير أو
الصفحه ٢٣٥ : أنت عدّدت المرايا تعدّدا
ويحتمل أن يراد بالأرواح الأرواح الخمسة
المشار إليها في جملة من
الصفحه ٢٤٦ : ................................... ٩٧
وَجَعَلْتَهُ سَيِّداً مِنَ السّادَةِ ................................... ١٠٤
وَقآئِداً مِنَ
الصفحه ٧ :
فقال سلمان : إنما جئت من حيث جئتم .
فقالوا : فأين آثار أقدامك ؟
فقال : إني لمّا رأيت أقدام
الصفحه ١٠ :
فالظلمات التي يعيشها الإنسان هي السبب
في هذا البعد عن الحقّ والحقيقة ، فلابد من علاج ولا نرى
الصفحه ١٥ : قدرها ألف دينار من ذهب على كلّ شخص يرد كربلاء لزيارة قبر الحسين عليهالسلام
، ولمّا رأت السلطات العباسية
الصفحه ٢٠ :
مَن
زار الحسين عليهالسلام كَمن زار الله في
عرشه :
عن زيد الشحام ، قال : قلتُ لأبي عبد
الله
الصفحه ٣٨ :
ومنها :
احتباس الوحي عن النبي موسى عليهالسلام
أربعين صباحاً (١)
وأن مدّة ملك داود عليهالسلام
الصفحه ٥٤ : الله تعالى يمتحن
خلقه بما شاء ، قالوا : فنهضنا من حوله ونحن نعظم ما أتى به علم السَّلام (١)
.
بل يبدو
الصفحه ٧١ : التسعة من ذرية الحسين صلوات الله عليهم أجمعين .
ثالثاً : هو عليهالسلام أحد العترة الذين
قرنهم رسول
الصفحه ٧٥ : زين العابدين عليهالسلام
: ما من قطرة أحب إلى الله عزّ وجل من قطرتين . قطرة دم في سبيل الله ، وقطرة
الصفحه ٧٧ : له شيعة يشفعون
فيشفعون ، وأن المهدي (عج) من ولده فطوبى لمن كان من الحسين عليهالسلام
وشيعته ، هم