الصفحه ٢٨ :
مضافاً إلى ما روي في البحار (١)
عن قرب الأسناد عن أبي سعد ، عن الأزدي قال : خرجنا من المدينة نريد
الصفحه ٤٦ : الآمن ، وأن ينزل لهم البيت المعمور ويظهر لهم السقف المرفوع وينجّيهم من عدوّهم والأرض الّتي يبدّلها من
الصفحه ٦١ : عليهمالسلام
العلة المادية ، أما بالنسبة إلى أرواح الشيعة فقد علمت أنها خلقت من فاضل طينتهم النورانية المتقدم
الصفحه ٦٢ : آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ ) إلى قوله : ( أَحَبَّ إِلَيْكُم
مِّنَ اللَّـهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٧٨ : : من قبض عليه وأُخذ ومنها اسرى
الحرب (١) .
الكروب : جمع الكَرب : الحزن والمشقة .
والكرابة والكريبة
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام
: ما من أحد قال في الحسين عليهالسلام
شعراً فبكى وأبكى به إلّا أوجب الله له الجنة وغفر له
الصفحه ١١٥ : ءِ
________________________________________________
الوارث : هي صفة من صفات الله عزّ وجل
حيث هو الباقي الدائم الذي يرث الخلائق ويبقى بعد فنائهم ، والله عزّ
الصفحه ١٢٦ : بالغ وأعذر فلان أي
أبلى عذراً فلا يُلام ، وفي المثل أعذر من أنذر يقال ذلك لمن يُحذّر أمراً يُخاف وقد
الصفحه ١٢٩ : الأخيرة من حياته عليهالسلام
كان ناصحاً للأُمة بخطبه المباركة ، ففي الخبر لمّا نظم الحسين عليهالسلام جيشه
الصفحه ١٣٠ : ما تعمّدت
الكذب منذ علمت أنّ الله يمقت عليه أهله . وإن كذّبتموني فإنّ فيكم من أن سألتموه عن ذلك
الصفحه ١٣٦ :
وَحَيْرَةِ الضَّلالَةِ
________________________________________________
الحير : من حار يحار
الصفحه ١٣٨ :
وَقَدْ تَوازَرَ عَلَيْهِ مَنْ
غَرَّتْهُ الدُّنْيا
الصفحه ١٣٩ : من أهمّ الأسباب في إنزلاق الإنسان
وانحرافه في هذا الدنيا هو ضعف النفس في قبال شهوات الدنيا ، وكما قال
الصفحه ١٥٧ : : اوجب الرجل إذا عمل
عملاً يستحق الجنة أو النار . والموجبة : الكبير من الذنوب ومنه الحديث : ولا تكتب عليه
الصفحه ١٥٩ : ، ولذلك ورد عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه رجع من بعض غزواته فقال : « رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد