الصفحه ٧٤ : الإمام الصادق عليهالسلام : « إن الله تعالى
أوحى إلى نبي من الأنبياء ، في مملكة جبار من الجبابرة : إن إئت
الصفحه ٨٣ :
.......................................................................................
________________________________________________
منها
الصفحه ٩٣ : في كل مكان وإلى قيام القيامة ، رغم الجهد الذي صدر من اعدائه في طمس ذكره ، ولكن الله تعالى رفع ذكره
الصفحه ١٠١ : وجل ) إلى لعيا وهي حوراء من الجنة ، وأهل الجنان إذا أرادوا أن ينظروا إلى شيء حسن نظروا إلى لعيا ولها
الصفحه ١٠٤ :
وَجَعَلْتَهُ سَيِّداً مِنَ السّادَةِ
________________________________________________
السيّد
الصفحه ١٠٧ : نادى مناد من بطنان العرش : أين خليفة الله في أرضه ؟
فيقوم داود النبي عليهالسلام
فيأتي النداء من عند
الصفحه ١٢٣ :
مِنَ الْأَوْصِيآءِ
________________________________________________
الوصي : ففي المجمع
الصفحه ١٤٤ :
________________________________________________
شَرَىٰ : أي باع ومنه قوله تعالى
: ( وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ ) أي باعوه .
وقال تعالى
الصفحه ١٧٤ :
________________________________________________
الأمين : المؤتمن على الشيء ومنه محمد صلىاللهعليهوآله أمين الله على
رسالته ، ورجل أمين أي له دين
الصفحه ١٨٢ :
وَمُهْلِكٌ مَنْ خَذَلَكَ وَمُعَذِّبٌ
مَنْ قَتَلَكَ
الصفحه ٢١٣ :
وَاَشْهَدُ اَنَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ
وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوىٰ ، وَاَعْلامُ الْهُدىٰ
الصفحه ٢١٤ : ) (١)
.
كلمةُ التقوى : والمراد بكلمة التقوى
يحتمل وجوهاً :
منها : إنّها الإيمان فكونهم كلمة
التقوى ، لكون
الصفحه ٢٣١ : المعونة ، والنصر : عون
المظلوم ، والاعانة والناصر هو الذاب ( أي المدافع ) (١)
.
يظهر من كثير الأحاديث
الصفحه ٢٤٠ : : يا فارس الحجاز
أدركني فظهر إليه فارس وخلّصه منه وقال للأسد : أنت دابته من الآن فعاد يحمل له الحطب إلى
الصفحه ٢٢ :
روي عن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام قال : من زار قبر
الحسين عليهالسلام
يوم عرفة كتب