الصفحه ١٥٠ :
وَاَطاعَ مِنْ عِبادِكَ
________________________________________________
أطاع : في التهذيب
الصفحه ١٦٨ : للأُمور الشاقة فقيل السفر قطعه من العذاب .
أليم : ومنه قوله تعالى : ( وَلَهُمْ عَذَابٌ
أَلِيمٌ )
أي مؤلم
الصفحه ١٧٠ : الشيخ : ( وَوَهَبْنَا لَهُ
إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن
الصفحه ١٨٨ : عَنِ الْعَالَمِينَ )
.
قال الإمام الصادق عليهالسلام : اعطوا الله من
أنفسكم الاجتهاد في طاعته ، فإن
الصفحه ١٩٩ : رعاية نفسه والمحافظة عليها في قبال الاحبة والأعزة .
وهذا كله إذا وجدتَ من ظهر بصفة حسنة
جليلة كصفات
الصفحه ٢١٥ :
.......................................................................................
________________________________________________
ومنها
الصفحه ٢٣٦ : بعضها : أنّه لم يكن مع أحد ممّن
مضى غير محمّد وهو مع الأئمة .
وفي بعضها : إنّه خلق من خلقه له بصر
الصفحه ٢٣٧ : الثاني عشر ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : « إنّ الله خلق الخلق فخلق من أحبّ ممّا أحبّ وكان أحبّ أن يخلقه
الصفحه ٣ : ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من الآن إلى قيام يوم الدين .
وبعد : فهذا الكتاب الذي بين يديك ـ أيها
الصفحه ٦ : حيواناً ولا إنساناً وإنما هو جبل ، فهذه المعرفة يقال لها معرفة جلالية ، ولكن لو
اقتربت منه ورأيت جماله
الصفحه ٣١ :
قال صاحب الأنوار الساطعة : لم نعلم كون
الهوي لتقبيل العتبة من السجدة حتى يقصد بها سجدة الشكر
الصفحه ٣٩ : المعروفة المشهورة بـ « حفظ أربعين حديثاً » .
عن أبي عبد الله الصادق عليهالسلام قال : « من حفظ من
شيعتنا
الصفحه ٤١ :
وَتَغَطْرَسَ
وَتَرَدّىٰ في هَواهُ ، وَاَسْخَطَكَ وَاَسْخَطَ نَبِيَّكَ ، وَاَطاعَ مِنْ
عِبادِكَ
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام
:
اَلسَّلٰامُ : نوع من التحيّة
وإنّها تحيّة الإسلام والمسلمين ، وكان قبل الإسلام يحيّون بقولهم
الصفحه ٦٨ :
________________________________________________
الصفوة : هو خلوص الشيء من الشوائب .
يقال : صفاء الماء إذا خلص من الكدر وان من ألقاب النبي آدم أنه صفوة