الصفحه ٨٩ : تاسعهم قائمهم وكلهم في الفضل والمنزلة سواء عند الله تعالى » (٢)
.
وَصَفِيُّكَ وَابْنُ صَفِيِّكَ :
وقد
الصفحه ٢١٠ : أين يختار هؤلاء
الجهّال ؟ إنّ الإمامة هي منزلة الأنبياء ، وإرث الأوصياء ، إنّ الإمامة خلافة الله عزّ
الصفحه ١٢٣ : ووصّاه توصية عهد إليه .
أقول : ان الله عزّ وجل أعطى الإمام للحسين
عليهالسلام
منزلة ومقام بحيث جعله
الصفحه ٩١ : ناظرة إلى عمل وفعل الإمام
الحسين عليهالسلام
وبالأخص منزلة الشهادة التي نالها في سبيل احياء دين الله
الصفحه ١٦٨ : في النار
منزلة لم يكن يستحقها أحد من الناس إلّا بقتل الحسين بن علي ويحيى بن زكريا
الصفحه ٢١٧ : )
(٢) .
وفي بعض الأخبار أنّها التسليم لأهل
البيت عليهمالسلام
، وفي بعضها أنّ أوثق عرى الإيمان الحبّ في الله
الصفحه ٢٠٧ : .
عن بصائر الدرجات عن أبي جعفر عليهالسلام قال : إن رسول الله
أنال في الناس وأنال وأنال ، وإنّا أهل
الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوآله
: « لا أنالهم الله شفاعتي » .
ففي تفسير البرهان في ذيل قوله تعالى : ( وَإِنَّ جَهَنَّمَ
الصفحه ٢٤٢ : في الحقيقة نور
الله الذي لا يزول ولا يتغيّر » (١)
، ويحتمل أن يراد بظاهرهم الناطق منهم وبباطنهم
الصفحه ١٩٥ : اللهم صلي على عبدك هذا الذي قد بذل ما في وسعه ، ولو قدر على أكثر منه لفعل ، فإذا بالنداء من قبل الله قد
الصفحه ١٩٣ : لعنه الله في كتابه ؟ فقلت : وأين لعن الله يزيد في كتابه ؟ فقال :
__________________
(١) سورة الشورى
الصفحه ١٨٢ : خذله فقد خذل الله ورسوله والدين والحق ، ومن نصره فقد نصر الله والحق ، وقد ورد في زيارة الجامعة : « من
الصفحه ١٦٦ : كرب وبلاء علينا وعلى الاُمّة ، يخرج عليهم شرار اُمتي لو أن أحدهم شفع له من في السماوات والأرض ما
الصفحه ٢١٥ : تكلّم بكلمة فصارت روحاً فأسكن الله في ذلك النور وأسكنه في أبداننا فنحن روح الله وكلمته ، فبنا احتجّ على
الصفحه ٥٣ : من حضره : فو الله لقد رأينا ثيابه
تطاير عنه في الهواء ، فجعل يبصّص لأمير المؤمنين عليهالسلام
، ودمعت