الصفحه ١٢٥ : يحكى عن بعض
الاُمراء انه لما عثر على هذه الأخبار من طرقهم سئل علمائهم عنها مورداً عليهم انه ان عنى مطلق
الصفحه ١٤٧ : الإمام الصادق عليهالسلام : « احذروا اهوائكم
كما تحذرون اعدائكم فليس شيء أعدى للرجال من اتباع أهوائهم
الصفحه ١٥٦ : الخلق أي جميع المخلوقات ابتداءاً من اللوح والقلم والعرش والكرسي والسماوات والأرضين والاجرام وكل ما يرى
الصفحه ١٧٧ : ، حيث إنها
تكون من أعظم نعم الله تعالى عليه ، فيجب شكرها لأنه بها المنزلة والمقام عند الله تعالى
الصفحه ١٨١ : ذكره وزيارته
ومحبّته ، وجعل الشفاء في تربته ، واستجابة الدّعاء تحت قبّته ، والإمامة من ذريته وغير ذلك
الصفحه ١٨٧ : الله صلىاللهعليهوآله
: المجاهد من جاهد نفسه في الله تعالى (٢)
. وقال أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٠٠ : ، فلما خلق الله آدم عليهالسلام
فرغنا في صلبه فلم يزل ينقلنا من صلب طاهر إلى رحم مطهّر حتى بعث الله
الصفحه ٢١٢ : هادياً مهدياً ، فتأمّل . وهذا اللقب إذا أُطلق فالمراد به القائم من آل محمد صلىاللهعليهوآله المبشّر
الصفحه ٢١٧ : .
وروي عن عبد الله بن عباس ، قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « من أحب أن يتمسّك بالعروة الوثقى
الصفحه ٢٢١ : : « إن أول من يكرّ
في الرجعة الحسين بن علي عليهالسلام
فيمكث في الأرض أربعين سنة حتّى يسقط حاجباه على
الصفحه ٢٢٩ : بالقول وهم بأمره يعملون وفيه إشارة إلى ما أشرنا إليه من وجوب التسليم لهم عليهمالسلام
كما قال تعالى
الصفحه ٢٤٣ : ؟ قالوا بأجمعهم : هذا أمير المؤمنين عليهالسلام
ونشهد أنّك وليّ الله حقاً ، والإمام من بعده ، ولقد أريتنا
الصفحه ٨ : والمودّة والاطاعة ، ومن ثَمَّ ينال الإنسان القرب من الله ويفوز بسعادة الدارين .
ومن هذا المنطلق تعتبر
الصفحه ١١ :
الحكمة
من زيارة الإمام الحسين عليهالسلام
إذا شئت النجاة فزر حسينا
الصفحه ١٧ : إنها بدأت من تاريخ استشهاد الإمام الحسين عليهالسلام ـ ومنذ سنة إحدى وستين هجرية ـ وحتى الآن .
وقد