الصفحه ٢٠٧ : وبنا يضيء الأمر للنّاس .
وعن الإمام الرضا عليهالسلام : « لا شرف أعلى من
الإسلام ، ولا عزّاً أعز من
الصفحه ٢٠٨ : ، مغمور بفكرته ، ظنين بخلّته ، سهل الخليقة ، ليّن العريكة ، نفسه أصلد من الصّلد ، وهو أذلّ من العبد
الصفحه ٢٤١ : أن يراد بظاهرهم علومهم الظاهرة
من علوم الشريعة المتعلّقة بالحلال والحرام والحدود والأحكام ، وبباطنهم
الصفحه ١٢ : نحو ذلك ؟
وما هو هدفهم من ذلك ؟
الجواب : أولاً : رغبة منهم في الحصول
على الثواب الجزيل الذي أعدّه
الصفحه ١٨ : بكربلا
وفي كل عضو من أنامله بحر
*
* *
مَن
الصفحه ٢٦ :
وقيل : هي التشرف بمحضر الإمام عليهالسلام
ولا ريب في أن المعنى الأول يعمّ الزيارة من قريب أو بعيد فإن
الصفحه ٢٧ : الشجرة كانت في كربلاء وأن الغري قطعة من الطور ، فهما المحل الذي أمر موسى عليهالسلام
بتلك الآداب ، كما
الصفحه ٣٤ : له تحري زمان الرقّة ، لأن الغرض الأهم حضور القلب ليلقى الرحمة النازلة من الرب .
وقال : وتاسعها
الصفحه ٨٤ : وإلينا ، وقال الصادق عليهالسلام
: رحم الله شيعتنا إنهم أُوذوا فينا ولم نؤذ فيهم ، شيعتنا منا قد خلقوا من
الصفحه ٩٨ : سعادة الإنسان فقد ورد عن الإمام الصادق عليهالسلام
: مَن وجد بَرد حُبنا في كبده فليحمد الله على أول
الصفحه ١٥١ : : ما يجب على النفوس كالاعتقادات
الصحيحة من العلم بتوحيد الله وما يستحقه من الثناء والتمجيد والفكر فيما
الصفحه ١٥٥ : » وأما في الدنيا فكما ورد في كتاب كامل الزيارات : ان كل من شارك في قتل الإمام الحسين عليهالسلام
ابتلي
الصفحه ١٦٦ :
وقال لعن الله قاتلك ولعن الله سالبك ، وأهلك الله المتوازرين عليك ، وحكم الله بيني وبين من أعان عليك
الصفحه ١٧٥ : شملتهم الرحمة الواسعة منه تعالى فهم عليهمالسلام
بهذه الجهة والنظرة يتعاملون مع الخلق وهم اُمناؤه تعالى
الصفحه ١٩٠ : الغطاء ما ازددت يقينا .
قال النبي صلىاللهعليهوآله
: إلّا أن الناس لم يؤتوا في الدنيا شيئاً خيراً من