الصفحه ٢٢٨ : خيراً وثواباً كما أنّه يراد بالعمل هنا خصوص الولاية فخاتمته يكون خيراً وثواباً كما أنّه يراد به في قوله
الصفحه ١٢٦ : حال فالإمام الحسين عليهالسلام بيّن عذره عليهالسلام
بخطبة في يوم عاشوراء وكذلك في قيامه بالحرب مع
الصفحه ١٠١ : .
فلما كان في اليوم السابع قال جبرائيل :
يا محمد ، إتينا بابنك هذا حتى نراه ، قال : فدخل النبي
الصفحه ١١٨ : مخصوف والآخر غير مخصوف ، والقميصين القميص الذي أسرى به فيه ليلة المعراج والقميص الذي خرج به يوم أُحد
الصفحه ٣٠ : وناظرته وحاورته ، وواصلته وسألته عن علوم آل محمد صلىاللهعليهوآله
قال : بينا أنا ذات يوم دخلت أطوف بقبر
الصفحه ٩٣ : هذا في هذه النشأة ، وناهيك ما أعدّ له تعالى في النشأة الآخرة ويكفيك في ذلك أن حساب الخلائق قبل يوم
الصفحه ٢٠ : عليهالسلام تحط الذنوب :
عن الإمام الصادق عليهالسلام قال :
مَن أراد أن يكون في كرامة الله يوم
القيامة وفي
الصفحه ٣٥ : سرده لقصص بعض الأنبياء العظام يومء إلى دور هذا العدد في حياة النبي صلىاللهعليهوآله .
وإليك بعض
الصفحه ١٢٨ : لكتاب الله : هو التصديق به
والعمل بما فيه .
ونصيحة الرّسول : التّصديق بنبوّته
ورسالته والإنقياد لما
الصفحه ٢٠٧ : والحصن ، وفلان معقل
قومه : أي يلجئون إليه إذا أضربهم أمر ، والعقيلة : المرءة المخدرة المحبوسة في بيتها
الصفحه ٢٣٩ : : أتيتُ سفينة نوح لأغرقها يوم الطوفان فلمّا تناولتها ضربني هذا فقطع يدي ، ثمّ أخرج يده مقطوعة فقال له
الصفحه ٢٤٢ : الأحزاب والبصرة » ، وعن ابن شهر آشوب : « ان القوم لما انهزموا يوم الأحزاب انقسموا سبعين فرقة في كل فرقة
الصفحه ١٠٠ : ، فكانا بذلك القدوة العليا لكلّ إنسان في الدنيا وفي كلّ صفات الإنسانيّة وشرائطها ، ومن ثَمَّ منحهما النبي
الصفحه ١٥٧ : الله تعالى في الدنيا قبل يوم الآخرة .
قال الزهري : ما بقي منهم أحد إلّا
وعوقب في الدنيا إما بالقتل أو
الصفحه ٢٣٠ : فإذا كان يوم القيامة ألحقت السفلى بالعليا ، وفيه يا مفضّل أتدري لمَ سمّيت الشيعة شيعة ؟ يا مفضّل شيعتنا