الصفحه ١٦٩ :
________________________________________________
ان كون الإمام الحسين عليهالسلام ابن رسول الله فهو
من المسلمات عند الإمامية الاثني عشر ، وقد دل على
الصفحه ٢٣٨ : بشاهدهم يحتمل أن يكون الأئمة
الأحد عشر الذين ظهروا على الناس في أزمنتهم وعرفوهم ولو في الجملة ، فالمراد
الصفحه ٣٩ : أربعين حديثاً بعثه الله عزّ وجل يوم القيامة عالماً فقيهاً ولم يعذّبه » (١)
.
وعن أنس قال : قال رسول
الصفحه ٤ :
نعم . . ما أكثر خصائصه ( صلوات الله
عليه ) من قبل ولادته ويوم ولادته وخلال حياته الكريمة ويوم
الصفحه ٢٢٧ :
__________________
(١) أُصول الكافي ٢ :
٦٢ ، باب الورع ، الحديث ٦ .
(٢) روى الشيخ
الكليني في الكافي ٢ : ٦٤ ـ باب الورع ـ عن
الصفحه ١٥ : عليهالسلام
في ظروف صعبة وشاقة ، وقد كلّفتهم تضحيات غالية . ففي عصر المتوكل العباسي مثلاً فرضت ضريبة مالية
الصفحه ١٤٩ : فيه أحد وهو باب لظى وهو باب سقر وهو باب الهاوية تهوي بهم سبعين خريفاً فكلما فارت بهم فورة قذف بهم في
الصفحه ٢١ : زرته كتب الله لك عتق خمسة وعشرين رقبة (٢)
.
إنّ
زوّار الحسين عليهالسلام مشفّعون :
عن الإمام الصادق
الصفحه ٢٠٨ : .
قال الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام في تعريف المؤمن : بشره
في وجهه ، وحزنه في قلبه ، أوسع بشيء صدراً
الصفحه ٢٣٦ : :
__________________
(١) أخرجها الصفّار في بصائر الدرجات ٩ : ٤٥٨ ، الحديث ١٤ ، الباب
السادس عشر .
(٢) أخرجه الصفار في
البصائر
الصفحه ٧٢ : كسرى ملك الفرس
وعبد الله اُمه الرباب بنت امرء القيس الكلبي . وقد قتلوا جميعاً يوم عاشوراء ما عدا الإمام
الصفحه ٢١٠ : على العباد ، كذلك قد يطلق على الداعي إلى الباطل الذي يقتدي به الجاهل ، كما في قول الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٢٥ : قطعاً فيجب الاعتقاد به (٣)
، ولو من باب التسليم المأمور به بقوله تعالى : ( فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْ
الصفحه ١٨٢ : واوصيائه من بعده فإنهم لا يدخلونكم في باب ظلال ولا يخرجونكم من باب هدى ، فلا تعلموهم فإنهم اعلم منكم ، وإني
الصفحه ١٨٧ : حديث المعراج في صفة أهل الخير وأهل
الآخرة : يموت الناس مرة ويموت أحدهم في كل يوم سبعين مرّة من مجاهدة