الصفحه ١١٢ : بتنويرهم قلوب شيعتهم كما في
الكافي بإسناده عن أبي خالد الكابلي قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام
عن قول الله
الصفحه ١٢٢ : الصادق عليهالسلام قال : « ما زالت
الأرض إلّا ولله فيها الحجّة يعرف الحلال والحرام ويدعو الناس إلى سبيل
الصفحه ١٣٦ : حيرة أي تحيّر في
أمره ولم يكن له مخرج فمضى وعاد إلى حاله والحَيَر : الكثير من كل الشيء (١)
.
الضلالة
الصفحه ١٧٠ : يقولون لكم في الحسن والحسين عليهماالسلام
، قلت ينكرون علينا انهما ابناء رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٤ : (١)
.
ان الله تعالى جعل الإمام الحسين عليهالسلام أميناً على دينه أي
إنه تعالى ائتمنه على دينه في حفظه من
الصفحه ١٧٧ : .
ومضيت حميدا : الحميد من صفات الله
تعالى بمعنى المحمود على كل حال وقد وردت هذه العبارة في زيارة سلمان
الصفحه ١٧٨ : النامية الموجودة في الحيوان والنبات ، كقوله تعالى : ( يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ) ، ومنها زوال
الصفحه ١٨٤ : وعهدي إليه بالامامة ، وإنما ينال من كان عادلاً بريئاً من الظلم .
وقالوا في هذا دليل على ان الفاسق لا
الصفحه ١٨٦ : قربه إلى الله تعالى وهو ما أُشير إليه في الحديث الذي مرّ من قول الإمام الصادق عليهالسلام
: فحملهم
الصفحه ٢٠٢ : شك في طهارة عنصر
النبي وطيب مولده من لدن آدم إلى أبيه ، لأن آباء النبي صلىاللهعليهوآله
كانوا
الصفحه ٢١٧ : )
(٢) .
وفي بعض الأخبار أنّها التسليم لأهل
البيت عليهمالسلام
، وفي بعضها أنّ أوثق عرى الإيمان الحبّ في الله
الصفحه ١٧ : حافظ الشيعة على هذا الأمر العظيم
وبذلوا مختلف امكانياتهم وجهودهم في سبيل ذلك ، وواجهوا مختلف التحدّيات
الصفحه ٣٣ :
وهناك أُمور أُخر لابد من ملاحظتها ، فعن
الشهيد رحمهالله
إنه ذكر أُموراً في الدروس تقدم بعضها
الصفحه ٦٢ : أحدكم حتى يكون الله ورسوله أحبّ إليه مما سواهما » ، وقال صلىاللهعليهوآله في دعائه : « اللهم ارزقني
الصفحه ٦٣ : كليمي موسى بن عمران عليهالسلام
» .
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام في دعاء كميل : « فهبني
يا إلهي