الصفحه ٩٨ : تبكي السماء إلّا عليهما (١)
.
وأيضاً ورد في الروايات انه لا يبغض أهل
البيت عليهمالسلام
إلّا ولد زنا
الصفحه ١٢١ : عليهالسلام
وأهل البيت عليهمالسلام
حججاً على خلقه والسر في ذلك لأنه تعالى خلقهم كاملين في العلم والمعارف
الصفحه ١٤٠ : عليهالسلام
في صفة الدنيا : تغرّ وتضرّ وتمرّ ... إن أقبلت غرّت وان أدبرت فرّت .
قال تعالى : ( وَذَرِ
الصفحه ١٤٤ : .
الأوكس : النقص واتضاع الثمن في البيع
ويقال وُكس فلان ( على ما لم يسمى فاعله ) في تجارته أي خسر ، وفي
الصفحه ١٥١ : افاضه الله تعالى على العالم من وجوده وحكمته ثم الاتساع في هذه المعارف .
الثالث : ما يجب عند مشاركات
الصفحه ١٧٢ : . فكون الأئمة عليهمالسلام
أوصياء نبي الله أنه صلىاللهعليهوآله
أوصلهم إلى نفسه صلىاللهعليهوآله
في
الصفحه ١٧٥ : أول مصداق لأداء الأمانة حتى
بالنسبة إلى الفاجر ، فهم اُمناء الله أي مؤتمنوه في ايصال الفيض إلى الفجار
الصفحه ١٨٩ : تعالى : ( وَاعْبُدْ رَبَّكَ
حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ )
أي حتى يأتيك الموت .
وأما المراد منها في
الصفحه ١٩١ : فيهم وكأني انظر
إلى أهل الجنة يتنعمون في الجنة ويتعارفون وعلى الأرائك متكئون ، وكأني انظر إلى أهل النار
الصفحه ٢١١ : (١)
.
والرضي : هو المرضي الذي ارتضاه الله من
خلقه لإرشاد عباده ، أو الذي رضى الله في سماءه ، والرسول في أرضه
الصفحه ٢٣٢ : وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان ، فإذا زاد المؤمنون شيئاً ردهم وإذا نقصوا شيئاً أكمله لهم ، ولولا ذلك
الصفحه ٢٤٣ : أمير المؤمنين بعد موته ، كما أرى أبوك أبا بكر رسول الله صلىاللهعليهوآله جدّك في مسجد قبا بعد موته
الصفحه ٤٩ : عليهالسلام
ووطّن نفسه بإفنائها في إرادته ووقّفها عليه عليهالسلام
.
وهذا هو المراد بما ورد في الزيارات من
الصفحه ٦٠ : علّة وإلّا فلا ، كما لا
يخفى .
وكيف كان إن المحبة بحقيقتها هي العلة
للخلق ولا ريب في أن وجود أي موجود
الصفحه ٩٢ : السعيد من اخلص الطاعة .
وعنه عليهالسلام
: من أجهد نفسه في اصلاحها سعد ، ومن أهمل نفسه في لذاتها شقي