الصفحه ١٣١ : المنع وبذل بذلاً : سمح
وأعطاه وجاد به ، وفي الحديث : شيعتنا المتباذلون في ولايتنا ، وقول أمير المؤمنين
الصفحه ١٣٩ : من أهمّ الأسباب في إنزلاق الإنسان
وانحرافه في هذا الدنيا هو ضعف النفس في قبال شهوات الدنيا ، وكما قال
الصفحه ١٤١ : : من أراد بالعلم الدنيا فهو حظّه ، أي نصيبه وليس له حظ في الآخرة .
والأرذل : الأخس والأحقر والناقص
الصفحه ١٦٠ : كان فالإمام الحسين عليهالسلام جاهد في سبيل الله
تعالى وفي سبيل طاعته ومحبته وتوحيده حق جهاد ، بل جاهد
الصفحه ١٦٣ :
حَتّىٰ سُفِكَ في طاعَتِكَ دَمُهُ
________________________________________________
سَفَكَ
الصفحه ١٧٩ : : الظّلم وضع الشيء في غير
موضعه ، وقد مر بحثه في فقرة « المظلوم الشهيد » ، فراجع .
الشهيد : من قتل
الصفحه ١٨٥ : ، هذا سواء فسرنا وفائه بالعهد الذي أخذه تعالى على روحه الشريفة في عالم الذر بقوله « ألست بربكم » أو
الصفحه ١٩٦ : الاعلام كما
دل كثير من الاخبار وشهد به سليم الذوق والعقل ، وهذا السرّ في قتل الإمام المهدي (عج) من ذراري
الصفحه ١٩٨ : واللسان واليد انكرهم واتبرء منه .
والسر في ذلك لأن الله تعالى هو الآمر
بموالاتهم ومحبتهم والاعتصام بهم
الصفحه ٢٣١ : خاصة من الايمان والتقوى وكما في الحديث عن الإمام الرضا عليهالسلام
: « ... ولكن الرجل كل الرجل نعم
الصفحه ٢٣٣ : الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ
كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ )
ففي المجمع البيان عن الباقر عليهالسلام
في هذه الآية : ان
الصفحه ٢٣٥ : : ( وعلى أرواحكم ) يمكن أن يراد
بها نفوسهم القدسية ، وأن يراد بها عقولهم الشريفة وهم وإن اتّحدوا في هذا
الصفحه ٦ :
مراتب متعدّدة ، والكلي
التشكيكي ما يتفاوت في التقدم والتأخر والضعف والأولوية ، ويقابله الكلي
الصفحه ٥٨ : ، وأما محبة العبد لله تعالى فحالة يجدها في قلبه يحصل منها التعظيم له وايثار رضاه والاستئناس بذكره .
وعن
الصفحه ٩٠ :
________________________________________________
الفائز : من الفوز : الظفر ، أي نال ما
أراد من النعيم المقيم .
والكريم : من كل شيء هو جيّده في صنفه
أو