الصفحه ١٠٩ :
وَذآئِداً مِنْ الْذادَةِ
________________________________________________
الذود : في
الصفحه ١١٣ : في الدنيا والآخرة .
هذا كله بالنسبة إلى شيعتهم ، وأمّا
كيفية ذودهم الأعداء عما يحبه الله تعالى فذلك
الصفحه ١١٤ : كَانَ فِي الضَّلَالَةِ
فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَـٰنُ مَدًّا ) (١)
، قال : كلّهم كانوا في الضلالة لا
الصفحه ١٣٤ : كان فقد بذلوا أنفسهم في مرضاة
الله تعالى حتّى أضرّوا بأنفسهم في المأكل والمشرب والمطعم والملبس ، كما
الصفحه ١٦٢ : : الذي يفعل الأفعال الحسنة
بماله وغير ماله ، وقيل لمن ينوي بعمله وجه الله ، في الحديث : مَن مات له ولد
الصفحه ١٩٤ : تعالى : ( فَهَلْ عَسَيْتُمْ
إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ
الصفحه ٢٠١ : ، ولذلك قال النبي صلىاللهعليهوآله
: أنا من علي وعلي مني » (١)
.
فلا ريب في كونهم أنوار مخلوقة من نور
الصفحه ٥ :
معنى
المعرفة في زيارة الإمام الحسين عليهالسلام
روي عن الإمام الصادق عليهالسلام أنّه قال : « من
الصفحه ١٠ :
فالظلمات التي يعيشها الإنسان هي السبب
في هذا البعد عن الحقّ والحقيقة ، فلابد من علاج ولا نرى
الصفحه ٢٦ :
في
معنى الزيارة ووظائفها
قال في مجمع البحرين ، زاره يزوره زيارة
: قصده ... إلى أن قال : والزيارة
الصفحه ٥٣ : من حضره : فو الله لقد رأينا ثيابه
تطاير عنه في الهواء ، فجعل يبصّص لأمير المؤمنين عليهالسلام
، ودمعت
الصفحه ٦٦ : الله الرحمن الرحيم ، والقنوت قبل الركوع والتختم في اليمين ، فعند ذلك قال إبراهيم : اللهم اجعلني من شيعة
الصفحه ٧٣ :
عليهالسلام في الزيارة المظلوم
الشهيد :
للإمام الحسين عليهالسلام ألقاب كثير منها : الرشيد
، والطيب
الصفحه ٨٠ :
وَقَتيلِ الْعَبَراتِ
________________________________________________
القتيل : المبالغة في
الصفحه ٩١ : الشهادة في سبيل الله فإنها كرامة من الله تعالى وهي أجودها ، لأن المأمور بالأعمال إنما يؤمر بقدر قابليته