الصفحه ٧ : زدنا حباً زدنا أدباً ، ومن خلال
الأدب والحب نزداد علماً ونوراً في ساحتهم وروضتهم ، لأن العلم ليس بكثرة
الصفحه ٣٢ :
وقال في مكان الزيارة : وثالثها من
الآداب : الوقوف على الضريح ملاصقاً له أو غير ملاصق ، وتوهم أن
الصفحه ٤٧ : قيل : أليس في صحة السَّلام حياة
وحضور المسلَّم عليه وعدم موته وقربه للمسلِّم والإمام عليهالسلام
قد
الصفحه ٥٩ : لا والمؤمن هو محل لمحبته تعالى ؟!
فعن أُصول الكافي بإسناده عن أبي عبد
الله عليهالسلام
في حديث
الصفحه ٩٥ : الله عليهالسلام
: أما إن هذا في كتب الله عزّ وجل ، قلت : أين هذا جعلت فداك من كتاب الله ؟ قال : في
الصفحه ١١١ : تفسير نور الثقلين بإسناده عن عمر
بن يزيد بياع السابري قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
، قول الله في
الصفحه ١٣٢ : أكثر من هذا أنّ النّصر رفرف على
رأسه مع بقاء منزلته من الشهادة ، ولكن رجح لقاء ربّه ، كما ورد في أسرار
الصفحه ١٥٩ :
فَجاهَدَهُمْ فيكَ
________________________________________________
جاهد العدوّ : قاتله في
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآله في لعن قاتل الإمام
الحسين عليهالسلام
: ما ورد في البحار عن جعفر بن محمد الفزاري معنعناً عن الإمام
الصفحه ٢٧ : الآيات على لزوم إكرام الروضات
المقدسة ، وخلع النعلين بعيداً عنها ولا سيما في الطف والغري لما روي أن
الصفحه ٥٢ : قد يظهر على أيدي بعض أوليائه
المقربين بعض التصرف في التكوين ويسمى بالاعجاز الخارق كالذي ظهر على أيدي
الصفحه ٨٢ : الثالث : دوران الادمع في الحدقة
بلا خروج منها وهذه مرتبة فوق مرتبة وجع القلب وله من الأجر أيضاً فوق ذلك
الصفحه ١٠٣ : : وعرج جبرائيل وعرجت الملائكة
وعرجت لعيا فلقيهم الملك صلصائيل في السماء الرابعة وله سبعون ألف جناح قد
الصفحه ١٠٤ : : الذي يفوق في الخير (١)
وفي مجمع البحرين السيّد : المالك ويطلق على الرب والفاضل والكريم والحليم والمتحمل
الصفحه ١٠٦ : للأُمة إلى
معرفة الله تعالى وطاعته في الدنيا بالهداية ـ حيث أن سفينته أسرع سفن النجاة ـ وإلى درجات لاجنان