الصفحه ١٢٠ : يكون باللفظ ، وقد يكون بالعمل ، والبرهان العملي ابلغ في إثبات الدعوى لأنه لا يحتمل الخطاء .
ومن
الصفحه ١٥٥ : الثقيل ويطلق على الذنب
لثقله والجمع أوزار .
فبقتلهم سيد شباب الجنة حملوا الذنب
الثقيل في الدنيا والآخرة
الصفحه ١٤٢ : بن عمّي والحوادث جمّة
لعمري ولي في الرّي قرّة عين
وإنّ إله العرش يغفر زلّتي
الصفحه ١٧٦ : : ضد الشقاوة معناه الرخاء
واليسر في شؤونه في الدارين الدنيا والآخرة ، وبعبارة اُخرى : هي الحياة الطيبة
الصفحه ١٨٠ : وأنجزته أي : عجلت
ووفيت به وقضيته .
الوعد : قال الجوهري يستعمل في الخير
والشر ، وفي الخير الوعد والعدة
الصفحه ٢٢٠ : : « وَبِاِيابِكُمْ مُوقِنٌ » يحتمل
أن يتعلّق بمؤمن أي مؤمن بكم وبإيابكم إلى الدُّنيا في زمن الرجعة . روى عن الإمام
الصفحه ٨٨ :
________________________________________________
اَللّهُمَّ : اصلها يا الله حذف ياء
المنادى وابدلت مكانها الميم في آخرها فصارت اللهم ، فهي في الأصل منادى
الصفحه ١٠٢ : لها تسميه الحسين
فقد سماه الله جل اسمه ، وإنما سمي الحسين لأنه لم يكن في زمانه أحسن منه وجهاً فقال
الصفحه ١١٦ : وراثته عليهالسلام لهم في العلم ، أي
ورث جميع ما عندهم من العلوم مما أدركوه من الوحي بواسطة الملك أو
الصفحه ١٣٥ : حاجة في السلطنة أو الرئاسة وإنما الدنيا وما فيها من السلطنة عنده كعفطة عنز إلّا لاحقاق حق كما قالها
الصفحه ١٩٣ : بما لم يسبق له مثيل في التاريخ مع ما اكد النبي صلىاللهعليهوآله في حقهم من الوصيّة بحبهم وودهم حتى
الصفحه ٤٨ : الله لكم (١)
.
قال السيد حسين الهمداني في كتابه
الشموس الطالعة من مشارق زيارة الجامعة :
إنّما سمّى
الصفحه ٦٨ : العالمين فإن طينتهم كذلك من طينة لم يجعل الله لأحد من الخلق فيهن نصيباً فهم في جميع المراتب صفوة الله وصفوة
الصفحه ١٦٨ : : النّكال والعقوبة وعذبته
تعذيباً عاقبته ، وأصله في كلام العرب الضرب ثم استعمل في كل عقوبة مؤلمة واستعير
الصفحه ١٨٨ : الاجتهاد في طاعة الله قال تعالى :
( وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ
اللَّـهَ لَغَنِيٌّ