الصفحه ٧٥ : زين العابدين عليهالسلام
: ما من قطرة أحب إلى الله عزّ وجل من قطرتين . قطرة دم في سبيل الله ، وقطرة
الصفحه ٧٧ : له شيعة يشفعون
فيشفعون ، وأن المهدي (عج) من ولده فطوبى لمن كان من الحسين عليهالسلام
وشيعته ، هم
الصفحه ٨٨ : ، وقد مرّ الكلام في كلمه الله جل جلاله فراجع .
اني اشهد :
ان الشهادة قد يراد منها الاقرار في
الظاهر
الصفحه ١٠٦ :
وَقآئِداً مِنَ الْقادَةِ
________________________________________________
القائد : هو من
الصفحه ١٠٨ : من هذه الأحاديث انهم قادة الأُمم
المقتدى بهم إلى درجات العُلى ، وإلى المعارف في الدنيا والآخرة ، ولا
الصفحه ١٠٩ :
وَذآئِداً مِنْ الْذادَةِ
________________________________________________
الذود : في
الصفحه ١٣١ : تراق مهجتها .
وفي المجمع : دم القلب والروح ، ومنه
يقال : خرجت مهجته ، أي : روحه .
وفي الحديث : لو
الصفحه ١٣٣ : فيما يأمرهم به
من إعدام هؤلاء الفسقة ، فلمّا عرف عليهالسلام
مضمون الكتاب ، وما في تلك الصّحيفة رفعها
الصفحه ١٤٨ : : اغضب خلاف الرضا ، وإذا أسند إلى
الله تعالى يراد منه ما يوجب السخط من العقوبة .
النبي
الصفحه ١٥٢ : : آله . وهم أشياعه
وأتباعه وأهل ملّته ، وأهل الإسلام من يدين به .
الشّقاق : العداوة بين فريقين والخلاف
الصفحه ١٥٣ :
ولذلك اهتم القرآن من الابتعاد عن هذه
الصفات الرذيلة وبالأخص صفة النفاق .
كلمة
حول النفاق والمنافقين
الصفحه ١٦٥ : بالفتح وقال الفراء معنى اللهم : يا الله اُمَّ بخير .
اللعن : الطرد من الرحمة ، وقوله تعالى
الصفحه ١٨٣ : أحداً تولّاه ( يعني علياً عليهالسلام ) وسلم له للأوصياء من بعده ولا ادخل الجنة من ترك ولايته والتسليم
الصفحه ١٨٥ : الله تعالى من الأجر والثواب الجزيل بل اكّد ذلك على نفسه الشريفة بالمشي على طبق ما عاهد الله تعالى عليه
الصفحه ١٩٣ : بما لم يسبق له مثيل في التاريخ مع ما اكد النبي صلىاللهعليهوآله في حقهم من الوصيّة بحبهم وودهم حتى