الصفحه ١٨٢ :
وَمُهْلِكٌ مَنْ خَذَلَكَ وَمُعَذِّبٌ
مَنْ قَتَلَكَ
الصفحه ٢١٣ :
وَاَشْهَدُ اَنَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ
وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوىٰ ، وَاَعْلامُ الْهُدىٰ
الصفحه ٢١٤ : ) (١)
.
كلمةُ التقوى : والمراد بكلمة التقوى
يحتمل وجوهاً :
منها : إنّها الإيمان فكونهم كلمة
التقوى ، لكون
الصفحه ٢٣١ : المعونة ، والنصر : عون
المظلوم ، والاعانة والناصر هو الذاب ( أي المدافع ) (١)
.
يظهر من كثير الأحاديث
الصفحه ٢٣٣ : ذلك يكون عند خروج المهدي من آل محمد فلا يبقى أحد إلّا أقرّ بمحمد صلىاللهعليهوآله
، وفيه أيضاً قال
الصفحه ٢٤٠ : : يا فارس الحجاز
أدركني فظهر إليه فارس وخلّصه منه وقال للأسد : أنت دابته من الآن فعاد يحمل له الحطب إلى
الصفحه ٢٨ :
مضافاً إلى ما روي في البحار (١)
عن قرب الأسناد عن أبي سعد ، عن الأزدي قال : خرجنا من المدينة نريد
الصفحه ٤٦ : الآمن ، وأن ينزل لهم البيت المعمور ويظهر لهم السقف المرفوع وينجّيهم من عدوّهم والأرض الّتي يبدّلها من
الصفحه ٦١ : عليهمالسلام
العلة المادية ، أما بالنسبة إلى أرواح الشيعة فقد علمت أنها خلقت من فاضل طينتهم النورانية المتقدم
الصفحه ٦٢ : آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ ) إلى قوله : ( أَحَبَّ إِلَيْكُم
مِّنَ اللَّـهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٧٨ : : من قبض عليه وأُخذ ومنها اسرى
الحرب (١) .
الكروب : جمع الكَرب : الحزن والمشقة .
والكرابة والكريبة
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام
: ما من أحد قال في الحسين عليهالسلام
شعراً فبكى وأبكى به إلّا أوجب الله له الجنة وغفر له
الصفحه ١١٥ : ءِ
________________________________________________
الوارث : هي صفة من صفات الله عزّ وجل
حيث هو الباقي الدائم الذي يرث الخلائق ويبقى بعد فنائهم ، والله عزّ
الصفحه ١٢٦ : بالغ وأعذر فلان أي
أبلى عذراً فلا يُلام ، وفي المثل أعذر من أنذر يقال ذلك لمن يُحذّر أمراً يُخاف وقد
الصفحه ١٢٩ : الأخيرة من حياته عليهالسلام
كان ناصحاً للأُمة بخطبه المباركة ، ففي الخبر لمّا نظم الحسين عليهالسلام جيشه