الصفحه ٣ : ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من الآن إلى قيام يوم الدين .
وبعد : فهذا الكتاب الذي بين يديك ـ أيها
الصفحه ٦ : حيواناً ولا إنساناً وإنما هو جبل ، فهذه المعرفة يقال لها معرفة جلالية ، ولكن لو
اقتربت منه ورأيت جماله
الصفحه ٣١ :
قال صاحب الأنوار الساطعة : لم نعلم كون
الهوي لتقبيل العتبة من السجدة حتى يقصد بها سجدة الشكر
الصفحه ٤١ :
وَتَغَطْرَسَ
وَتَرَدّىٰ في هَواهُ ، وَاَسْخَطَكَ وَاَسْخَطَ نَبِيَّكَ ، وَاَطاعَ مِنْ
عِبادِكَ
الصفحه ٦٨ :
________________________________________________
الصفوة : هو خلوص الشيء من الشوائب .
يقال : صفاء الماء إذا خلص من الكدر وان من ألقاب النبي آدم أنه صفوة
الصفحه ٧٤ : الإمام الصادق عليهالسلام : « إن الله تعالى
أوحى إلى نبي من الأنبياء ، في مملكة جبار من الجبابرة : إن إئت
الصفحه ٨٣ :
.......................................................................................
________________________________________________
منها
الصفحه ٩٣ : في كل مكان وإلى قيام القيامة ، رغم الجهد الذي صدر من اعدائه في طمس ذكره ، ولكن الله تعالى رفع ذكره
الصفحه ١٠١ : وجل ) إلى لعيا وهي حوراء من الجنة ، وأهل الجنان إذا أرادوا أن ينظروا إلى شيء حسن نظروا إلى لعيا ولها
الصفحه ١٠٤ :
وَجَعَلْتَهُ سَيِّداً مِنَ السّادَةِ
________________________________________________
السيّد
الصفحه ١٠٧ : نادى مناد من بطنان العرش : أين خليفة الله في أرضه ؟
فيقوم داود النبي عليهالسلام
فيأتي النداء من عند
الصفحه ١١٢ : والله الأئمة عليهمالسلام
يا أبا خالد لنور الإمام في قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار ، وهم
الصفحه ١٤٤ :
________________________________________________
شَرَىٰ : أي باع ومنه قوله تعالى
: ( وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ ) أي باعوه .
وقال تعالى
الصفحه ١٦٩ :
________________________________________________
ان كون الإمام الحسين عليهالسلام ابن رسول الله فهو
من المسلمات عند الإمامية الاثني عشر ، وقد دل على
الصفحه ١٧٤ :
________________________________________________
الأمين : المؤتمن على الشيء ومنه محمد صلىاللهعليهوآله أمين الله على
رسالته ، ورجل أمين أي له دين