الصفحه ١٩٧ : صريح في ان الراضي بفعل الظالم
ظالم مثله ، فكم من داخل مع قوم وهو خارج منهم كالمؤمن من آل فرعون ، وكم من
الصفحه ٢١ :
روى محمد بن سنان قال : سمعتُ أبا الحسن
الرضا عليهالسلام
يقول : من أتى قبر الحسين عليهالسلام
كتب
الصفحه ٣٦ :
ما يحكي القرآن
الكريم ( يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ
الَّتِي كَتَبَ اللَّـهُ
الصفحه ٢٣ : وقرة عيني ، أما إن أُمتي ستقتله فمن زاره بعد وفاته كتب الله له حجة من حججي ، فقالت : يا رسول الله حجة
الصفحه ٢٢٠ : الله صلىاللهعليهوآله
ولينصرن عليّاً أمير المؤمنين عليهالسلام
، قال : نعم والله من لدن آدم وهلّم
الصفحه ١٥ : قدرها ألف دينار من ذهب على كلّ شخص يرد كربلاء لزيارة قبر الحسين عليهالسلام
، ولمّا رأت السلطات العباسية
الصفحه ١١٦ : وراثته عليهالسلام لهم في العلم ، أي
ورث جميع ما عندهم من العلوم مما أدركوه من الوحي بواسطة الملك أو
الصفحه ٥ :
معنى
المعرفة في زيارة الإمام الحسين عليهالسلام
روي عن الإمام الصادق عليهالسلام أنّه قال : « من
الصفحه ٩٥ : الله عليهالسلام
: أما إن هذا في كتب الله عزّ وجل ، قلت : أين هذا جعلت فداك من كتاب الله ؟ قال : في
الصفحه ٢٠٧ : عليهالسلام
وأن نسير أثر مسيرته وعلى نهجه وخطاه .
المؤمنين : المؤمن : هو من آمن بالله
ورسوله وكتبه واليوم
الصفحه ١٢٢ : جميع العوالم ، أي انّهم الحجج على جميع من في الوجود مما دون العرش إلى ما تحت الثرى ثم إنهم حجج الله
الصفحه ٣٢ :
وقال في مكان الزيارة : وثالثها من
الآداب : الوقوف على الضريح ملاصقاً له أو غير ملاصق ، وتوهم أن
الصفحه ١٦٧ : استعبر واغرورقت عيناه بدموعه ثم قال لي : يا داود لعن الله قاتل الحسين فما من عبد شرب الماء فذكر الحسين
الصفحه ٨٢ : الثالث : دوران الادمع في الحدقة
بلا خروج منها وهذه مرتبة فوق مرتبة وجع القلب وله من الأجر أيضاً فوق ذلك
الصفحه ٨١ : : منها بكاء القلب وهي عباة عن
الهم والغم على ما جرى عليهم من الأعداء وهو أول المراتب وثمرته له وثوابه من