الصفحه ٧٣ :
عليهالسلام في الزيارة المظلوم
الشهيد :
للإمام الحسين عليهالسلام ألقاب كثير منها : الرشيد
، والطيب
الصفحه ٨٩ : اُخرى : إن الشهادة بولايتهم
وإمامتهم لابد من أن تكون بعد الشهادتين ، أما عقيدة فهي واجبة وأما الاقرار
الصفحه ٩١ : المراد بالكرامة هو : الكريم من
الأعمال ، يعني أن ما أُمر به الإمام الحسين عليهالسلام
من الأعمال وبالأخص
الصفحه ٩٧ :
________________________________________________
اجتبيته : لا ريب ان الاجتباء هو
الاختيار والاصطفاء كما في اللغة ، وهذا الاجتباء له مصاديق من حيث الشدّة
الصفحه ١٠٠ : المرتضى اللّذين خرجا من تحت هذا العموم بأدلّة خاصة أُخرى .
فهما سيّدا أهل الجنّة جميعاً لأنّ كل
من في
الصفحه ١١٠ : السلام ويقول لك : بشّر علياً أن شيعته الطايع منهم والعاصي من أهل الجنة ، فلما سمع مقالته خرّ لله ساجداً
الصفحه ١١٣ : كان الله تعالى يدفع ببعض الشيعة
عن الآخر منهم بأعماله الصالحة ، فما ظنك بهم عليهمالسلام
وما لهم من
الصفحه ١٢٧ : خلقه وانهم المعلنون والمبيّنون للدعوات الإلهية بحيث لا يبقى لأحد من مخالفيهم العذر والحجّة لما اعتقدوا
الصفحه ١٣٤ : ورد في أحوال ولده علي بن الحسين عليهالسلام
وسائر الأئمة من مجاهداتهم مع أنفسهم ومن عباداتهم وبكائهم
الصفحه ١٤٩ : عَهْدِي الظَّالِمِي )
قال لا يكون السفيه إمام التقي .
وفي حديث آخر من عبد صنماً أو وثناً لا
يكون إماماً
الصفحه ١٥٤ : من مكائدهم ، كانسلالهم
من الجند الإسلاميّ يوم اُحد وهم ثلثهم تقريباً ، وعقدهم الحلف مع اليهود
الصفحه ١٦٣ : الدم : صبَّه وأهرقه ، ومنه قوله
تعالى : ( لَا تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ ) أي تصبون ، والسفك الاراقة
الصفحه ١٨٩ : تعالى : ( وَاعْبُدْ رَبَّكَ
حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ )
أي حتى يأتيك الموت .
وأما المراد منها في
الصفحه ١٩٥ : الأملاك من
الثرى إلى العرش ، فكلما لعن هذا الرجل اعدائنا لعناً ساعدوه فلعنوا من يلعنه ، ثم ثنوه فقالوا
الصفحه ٢٠٨ : ، مغمور بفكرته ، ظنين بخلّته ، سهل الخليقة ، ليّن العريكة ، نفسه أصلد من الصّلد ، وهو أذلّ من العبد