الصفحه ١٩٦ :
________________________________________________
اللعن : الطرد من الرحمة وقوله تعالى : ( لَّعَنَهُمُ
اللَّـهُ بِكُفْرِهِمْ )
أي أبعدهم وطردهم من الرحمة
الصفحه ١٩٨ : واللسان واليد انكرهم واتبرء منه .
والسر في ذلك لأن الله تعالى هو الآمر
بموالاتهم ومحبتهم والاعتصام بهم
الصفحه ٢٠٥ :
وَاَشْهَدُ اَنَّكَ مِنْ دَعآئِمِ الدّينِ
وَاَرْكانِ الْمُسْلِمينَ
الصفحه ٢١٠ : بالبرّ بالفتح
وهو البار العطوف المحسن ، لأنّه كما يطق على القدوة للناس المنصوب من قبل الله المفترض الطاعة
الصفحه ٢٢٣ : ذلك يهبط الجبّار ـ عزّ وجل ـ في
ظلل من الغمام ، والملائكة ، وقضي الأمر ، رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٦ : الأخبار إلى خلاف
ظاهرها من غير برهان قاطع ، متابعة لهوى أنفسهم وسوء آرائهم فيقولون : إنّ المراد رجعة
الصفحه ٢٣٢ : كما لا يخفى وكيف لا وقد اخذوا علمهم من الأئمة عليهمالسلام
لا غيرهم حيث علموا أن الحق عندهم لا عند
الصفحه ٢٤٧ : اللهَ مُنْجِزٌ ما
وَعَدَكَ ........................ ١٨٠
وَمُهْلِكٌ مَنْ خَذَلَكَ وَمُعَذِّبٌ
مَنْ
الصفحه ٩ : وخضوعاً
وحباً ، لأن الإمام الحسين عليهالسلام
هو باب الله الذي منه يؤتى ووسيلته التي إليه ترجى ونوره في
الصفحه ١٣ :
بل إن عصرنا هذا وجيلنا الحاضر هو أكثر
تمسُّكاً وأشدّ محافظة على هذا التقليد من السابق ، فترى بعض
الصفحه ٤٧ : الله عليهم أجمعين فإنّهم أحياء عند ربّهم في بساط القرب ويرزقون بموائد العلم والمعرفة ، ويسقون من كأس
الصفحه ٥٠ : :
منها تنقسم إلى المطلقة والمقيدة :
لأنها من حيث هي هي صفة إلهيّة مطلقة
ثابتة للذات الربوبية المقدسة
الصفحه ٥٢ : الأنبياء دليلاً على نبوتهم وآية على صلتهم بعالم الغيب وهل يمكن ظهوره على يد غير الأنبياء من عباد الله
الصفحه ٥٨ : ، وحب العباد لله أن يطيعوه ولا يعصوه .
وقيل : محبة الله صفة من صفات فعله ، فهي
إحسان مخصوص يليق بالعبد
الصفحه ٦٣ : ثلاثة أُخرى ، فإذا هم أشدّ نحولاً وتغيّراً ، كأن على وجوههم المرايا من النور فقال : ما الذي بلغ بكم ما