الصفحه ١٥٣ : دسائسهم ، فلم ينل المشركون واليهود والنصارى من دين الله ما نالوه ، وناهيك فيهم قوله تعالى لنبيّه
الصفحه ١٥٤ : صلىاللهعليهوآله
إلى حيث هدّدهم الله بمثل قوله : ( لَّئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ
وَالَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِم
الصفحه ١٥٨ : ؟ وكرّر هذا القول ثلاثاً .
فأقبل عليه الحسين عليهالسلام فقال له : « إني
كففت عن جوابك في قولك الأول
الصفحه ١٥٩ : سبيل الله ، قال
في المجمع : قوله تعالى : ( وَجَاهِدُوا فِي اللَّـهِ حَقَّ جِهَادِهِ )
أي في عبادة الله
الصفحه ١٦٢ : قول الإمام الصادق عليهالسلام
من هذه الزيارة في فقرة « وَجاهَدْتَ في سَبيلِهِ » .
الصفحه ١٦٣ : الدم : صبَّه وأهرقه ، ومنه قوله
تعالى : ( لَا تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ ) أي تصبون ، والسفك الاراقة
الصفحه ١٦٥ : بالفتح وقال الفراء معنى اللهم : يا الله اُمَّ بخير .
اللعن : الطرد من الرحمة ، وقوله تعالى
الصفحه ١٦٨ : للأُمور الشاقة فقيل السفر قطعه من العذاب .
أليم : ومنه قوله تعالى : ( وَلَهُمْ عَذَابٌ
أَلِيمٌ )
أي مؤلم
الصفحه ١٦٩ : الحسن والحسين عليهماالسلام
هي آية المباهلة في قوله تعالى : ( أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ) وأيضاً
الصفحه ١٧١ : : ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ
وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ )
الآية ، إلى أن انتهى إلى قوله تعالى
الصفحه ١٧٤ : تعالى في حقهم ( عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ * لَا
يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُم بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ
الصفحه ١٨٠ : عليهالسلام في قوله : ( وَقَضَيْنَا
إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٨٢ : طالب عليهالسلام
ومن لم يكن له برائة علي أمير المؤمنين عليهالسلام
كبّه على منخريه في النار ، وذلك قوله
الصفحه ١٨٣ : له وللأوصياء من بعده ، وحق القول منّي لأملأن جهنم واطباقها من اعدائه ولاملأن الجنة من اوليائه ومن
الصفحه ١٨٦ : قربه إلى الله تعالى وهو ما أُشير إليه في الحديث الذي مرّ من قول الإمام الصادق عليهالسلام
: فحملهم