الصفحه ٧ : نظير قول النبي صلىاللهعليهوآله : « من اخلص لله
أربعين يوماً تنفجر ينابيع الحكمة في قلبه » .
فلابد
الصفحه ٨ : على العمل » (١)
.
فعلى هذا القول يتضح لنا أن هناك ارتباطاً
وثيقاً بين معرفة الإنسان وبين عمله
الصفحه ٣١ : أُولئك .
__________________
(١) وجه التأمل أنه
لعل المراد من قوله رحمهالله
ولو سجد الزائر الخ انه
الصفحه ٣٣ : علمت من قوله صلىاللهعليهوآله
: زرني غبّاً تزود حبّاً .
ومنها : إن الخارج يمشي القهقري حتى
يتوارى
الصفحه ٤٧ : بنا أحد من النّاس » (٢)
.
وعن أبي الحسن قال : سأل عن قول الله
عزّ وجل : ( اعْمَلُوا فَسَيَرَى
الصفحه ٤٩ :
قوله : « عَلَيْكُمْ مِنّي سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ » لأن المراد
الصفحه ٥١ : للولاية الإلهية منها كما لا يخفى وإليه
يشير ما في بصائر الدرجات من قوله عليهالسلام
: « ولايتنا ولاية الله
الصفحه ٥٢ : عليهالسلام
في قوله تعالى : ( قُلْ كَفَىٰ بِاللَّـهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ
الصفحه ٥٣ : مكرمون لا يسبقونه
بالقول وهم بأمره يعملون إنما ادعو هؤلاء القوم إلى قتاله ليثبت الحجة وكمال المحنة
الصفحه ٥٧ : العبادة بعد ولم يخرج وصف العبودية من
القوة إلى الفعل فسمى نفسه بالإله قبل ان يعبده أحد من العباد .
وقوله
الصفحه ٦٠ : والعبادة عن معرفة ، وهذه المعرفة بصريح
قوله عليهالسلام
ليست إلّا معرفة الإمام عليهالسلام
وذلك كما تقدم
الصفحه ٦٢ : آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ ) إلى قوله : ( أَحَبَّ إِلَيْكُم
مِّنَ اللَّـهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٧٠ : مِنكُمْ ) وفي إمامته وإمامة أخيه الحسن نص نبوي متواتر وهو قوله صلىاللهعليهوآله
: « الحسن والحسين إمامان
الصفحه ٧٣ :
.......................................................................................
________________________________________________
قوله
الصفحه ٧٥ :
.......................................................................................
________________________________________________
وقوله