الصفحه ٥٦٣ : الليل عند بيت (١) السيد محمد من (٢) تجميع (٣) الجند ، وتفريق السلاح والدروع. ونزل إلى المسجد وصلى
العيد
الصفحه ١٠٩ :
هزاع ، وأسمعوه ما
شقّ عليه. فدخل عليه (١) عمه الشريف إبراهيم بن بركات ، وأمره بالخروج معه إلى
الصفحه ١١٥ : المذكور (٣).
وذلك لأن جماعة
الشريف بركات ظفروا بكتب من القاضي المذكور (إلى الشريف) (٤) أحمد يستحثه إلى
الصفحه ١٧٢ : حسن الكردي إلى جدة وجعلها له إقطاعا ، فلما وصلها سنة ٩١١ ه بدأ
في بناء هذا السور وانتهى منه في سنة
الصفحه ٢٢١ :
ثم إن السلطان
عثمان تمكن ، وفتح عدة قلاع من الكفار (١).
قال (٢)] : وكانت لآل عثمان خيرات ترد إلى
الصفحه ٢٥٧ : إلى مصر بعث معه الشريف ابنه السيد
أحمد (٥) ـ كما سيأتي بيانه (٦) ـ.
__________________
(١) أي سنة
الصفحه ٣٢١ : (٣) سافر إلى مصر ، وورد متوليا لليمن سنة ٩٦٩ تسعمائة وتسع
وستين (٤) ، فلما وصل [إلى](٥) جدة (لم يحتفل به
الصفحه ٣٣٣ :
فلما وصل المعلاة
دخل قبة جده محمد (١) ، ثم قبة والده (٢) ، ثم جاء (٣) إلى قبر ولده أحمد. (ثم ركب
الصفحه ٣٤٧ : ـ وكانت ولاية المذكور سنة ٩٦٢ تسعمائة واثنتين وستين (٣) ـ ،» فوصل إلى مكة أميرا على المحمل المصري ، فحج
الصفحه ٣٦٩ : (٣) (إلى شريف مكة) (٤) ـ وقد بلغه ما لا يليق من المظالم (٥) ـ :
«من بيبرس سلطان
مصر إلى الشريف الحسيب أبي
الصفحه ٤٢ : ](٥) :
وإن نال العلا
قوم بقوم
رقيت علوها فردا
وحيدا
أقام بمصر بعد أن
أخذ مع أخيه إلى
الصفحه ٤٧ :
وادي الآبار (١) ، وتوجه إلى مصر ، فمات في السنة التي مات فيها أخوه علي
بن حسن (٢) بالقاهرة ، ودفن
الصفحه ٨٧ : حتى يقال أنه لما تناول من نوع (٢) الحلوى (٣) الذي يقال له : «كل واشكر» (٤) التفت إلى قائد الشريف
الصفحه ٩١ : )(١) الآية الشريفة. ثم / دعا للسلطان ، وأمن أصحاب الأصوات ،
وطاف ، وخرج إلى الصفا ، فسعى راكبا (٢). فلما فرغ
الصفحه ١٠٨ :
للشريف هزاع ،
ففعل ذلك أمير الحاج لما وصل بينبع. وأتاه (١) الشريف [هزاع](٢) بكتب طومان ، وتوجه إلى