الصفحه ٤٦٣ :
السوق (١) الصغير ، وأكمله إلى منتهاه نحو بركة ماجن.
وجعل بالأبطح عند
مبدأ القسم بين عين عرفة
الصفحه ٤٦٩ : ، والمعمار أحمد بيك المذكور ، والفقهاء ،
والأعيان إلى تنظيفه ، وغسلت الكعبة ظاهرا وباطنا (٤).
فشرع
الصفحه ٤٦ : إلا أنه اعتزلهم في الموقف ،
فوقف جانبا عنهم إلى أن نفروا. ثم خرج بعد النزول عن مكة ، ولم يجتمع بأحد من
الصفحه ٢٤٧ :
السلطان سليمان
خان ، وكان عمره إذ ذاك نحو العشرين [سنة](١) ، وبعث قاصدا إلى حضرة الأبواب
الصفحه ٢٥٠ :
ولما كثر العسكر
المذكور بمكة نصبوا بيارقهم (١) في المسجد الشريف من باب السلام إلى باب علي ، فشكى
الصفحه ٢٥٥ :
من جهته يضبطها ،
ورجع ظافرا منصورا. واستمرت [في حكمه](١) إلى سنة ٩٤٥ تسعمائة وخمس وأربعين
الصفحه ٣٥٦ :
أذرع حتى يصل
الماء إلى مساحة (١) عين حنين. ثم يحتاج إلى حفر خمسين ذراعا في حجر صوان (٢) في عرض
الصفحه ٤٦٢ :
وورد الأمر إلى
سنان باشا صاحب مصر أن يبعث من يصلح لهذه الخدمة من كبار الصناجق.
فعين الباشا أحمد
الصفحه ٤٨ : المرام ٢ / ٤٣٩ ، ابن إياس ـ بدائع
الزهور ٢ / ٢٦٠ فورد فيهما أن السلطان خرج للقائه إلى مطعم الطيور
الصفحه ٢٢٠ :
ولما ظهر جنكيز
خان (١) ، وأخرب بلاد بلخ خرج سليمان شاه بخمسين ألف بيت إلى أرض الروم ، فغرق
الصفحه ٢٥٣ : بالحطيم. ثم عاد إلى الدكناء.
وفي السابع عشر من
(٣) ذي الحجة (٤) وصل أمير الحاج المصري سنان (٥) كتخدا إلى
الصفحه ٢٦٠ :
خلف منى في قبليها
(١) ، وينصب ، من ذلك المكان إلى بئر عظيمة. ووقف المعلمون هنا ، وعجزوا عن
الصفحه ٤٤٥ : محمد
باشا المذكور سابقا خبر موته ، وخلع على كبار العسكر لمقتضى الفتح ، وبعث إلى
الأقطار بالبشائر
الصفحه ٤٥٦ :
رأسه ، وأعاد
المفتاح إلى الشيخ عبد الواحد (١).
[إتمام بناء
المدارس السليمانية وعمارة عين عرفات
الصفحه ٤٦٥ :
الماء من بئر هناك
، جعل ما بينها وبين السبيل [الذي في التنعيم](١) ساقية يصب فيها الماء حتى يصل إلى