الصفحه ١٠١ :
«نقه نقاك الله
تعالى».
قال : فكررت غسله
إلى أن نظف ، ثم استيقظت.
فتوفي السيد محمد
بن بركات
الصفحه ١٨٠ :
قد بلاك الزمان
حلوا ومرا
فإذا الشهد فيه
داء عقام
ورآك العدو
الصفحه ٢٨١ : من غدا
معاصره والآتين (٥) ومن مرا (٦)
شريف السجايا من
لؤي بن غالب
الصفحه ٥٠٦ : ، إبراهيم رفعت ـ مرآة
الحرمين ١ / ١٨٩. هذا وقد هدم هذا البناء وبني بدلا منه مكتبة.
(٤) أي زمن المؤلف.
الصفحه ٥٢٥ : (٥). وولادته سنة
__________________
(١) في (ب) «فيه».
(٢) انظر هذا الخبر
في : إبراهيم رفعت ـ مرآة الحرمين
الصفحه ٥٨٢ : من الابل. انظر : الزبيدي ـ تاج العروس ٢ / ٥٤٧.
(١٠) تعطلت المرأة : إذ
خلا جيدها من القلائد. الرازي
الصفحه ٥٩٧ : أو مرّا
فما أوردوها من (٧) أحمّ (٨) وأشهب
وعادت بهم إلا معوضة (٩) شعرا
الصفحه ٦٢٤ : (د) «رعد».
(٣) ورد هذا الشطر في
(ب) ، (د) كما يلي : «سحاب نقع مشاربه مرا البتر».
(٤) في (ج) وابن
معصوم
الصفحه ٤٥٧ : (٤).
فتوجه إلى تلك (٥) العمارة القاضي حسين بموجب نظره المنوط به (٦) من جهة السلطنة ، فساعدته السعادة والاقبال
الصفحه ٢٥ : الوظيفة في الديار المصرية ، بل وجدت في الشام فكان يضم
إلى كل نظر من أنظار دمشق مباشرون. انظر : الباشا
الصفحه ٨٣ :
السدرة (١) ، وبعض دور كانت (٢) لصاحب مكة ، فهدمها ، وبنى في محلها المدرسة الباقية إلى
الآن
الصفحه ٢٣٣ :
الخاص ، عينه أمير الأمراء خاير بك إلى جانب وظيفته السابقة وظائف أخرى وهي : كاتب
السر الشريف عوضا عن
الصفحه ٢٣٧ :
جميع بيوت أهل (١) مكة ـ إلا السوقة (٢) ، والتجار (٣) ـ ، ووزع عليهم ذلك الحب. وكان المتولي نظر ذلك
الصفحه ٢٧ : الترك تقيم بمكة ، وولاه نظر
__________________
متواضعا كريما ، هدأت
البلاد في أيامه من الفتن. انظر
الصفحه ٥٣ : ، ولي
امرة عشرة ثم امارة العمارة في المدينة ، ثم ولي نظر مكة والحسبة والربط والأوقاف
والصدقات وشادا