الصفحه ٣٩٢ : (ب) ، (ج) «خطبه».
والخطى : هو الرمح المنسوب إلى الخط ، وهو موضع ببلاد البحرين تنسب إليه الرماح
الخطية لأنها تباع
الصفحه ٤٥٤ :
فوصل مكة ولاقاه
الشريف (١) بالاعزاز والإكرام. فشرع في إتمام العمل. ولم يزل إلى أن
توفي (٢) ليلة
الصفحه ٦٠٨ : ذلك الصبّ الذي
قدما صبا
بصبا الصبا وإلى
الغرام حنين
__________________
بيت
الصفحه ٤٤ : الصدقة على أهل مكة (٢).
واستمر الشريف أبو
القاسم إلى سنة ٨٥٠ (ثمانمائة وخمسين) (٣) ، (وقيل سنة ٨٤٩
الصفحه ٥٠ : الرومي (٩٣٩ ـ ١٠١٩ ه) ـ تاريخ سلاطين آل
عثمان ـ تحقيق بسام عبد الوهاب الجابي ـ دار البصائر ـ دمشق ١٤٠٥
الصفحه ٧٩ : إلى هذه الحادثة ، وقد تنبه لذلك أحد
المطلعين على المخطوط فاستدرك على حاشية المخطوط اليمنى ما نصه
الصفحه ١٦٠ : انقضى حنت (٦) عليه (٧) الأرائك (٨)
وأقسم لا يثني (٩) عن الحرب عزمه
إلى
أن
الصفحه ٢٧٢ : أن في نسخة أخرى «مرا».
(٦) ما بين قوسين لم
أتبين قراءته في (ب) ، وفي (ج) أشار الناسخ على حاشية
الصفحه ٣٥٣ :
يمكن أن يعمر ،
ويحتاج إلى نحو (١) ثلاثين ألف دينار أحمر (٢).
فعرض / هذا على
الأبواب [السلطانية
الصفحه ٤٠٠ :
__________________
من (ج) ، وهي بالمعنى
نفسه. وأحور : مطاوع حوره. والحوار : ولد الناقة من وقت ولادته إلى أن يفطم ويفصل
الصفحه ٤٨٩ : وجددها الناصر العباسي (٥).
وإلى جانبها قبة (٦) السقاية ، وتعرف بقبة العباس ، وبها بركة
الصفحه ٤٩٠ : ،
إبراهيم رفعت ـ مرآة الحرمين ١ / ٢٥٩ ، باسلامة ـ تاريخ عمارة المسجد الحرام ١٩٣ ـ
١٩٧.
(٥) في (ج) «السقف
الصفحه ٦٢٨ :
تريك جدواه جدوى
حاتم بخلا
إذ كل جود إلى (٦) جدواه محتقر (٧)
دعاه يا محسنا
لما
الصفحه ٨٤ : ذكره في كتاب نظر الله سبحانه وتعالى إلى من
نظر إليها ، ونفع بها المسلمين من ولاة الدين. وكان الفراغ من
الصفحه ٢٨ : ـ ٩٣٠ إلى أن العادة كانت حتى عهده أن يتولى قاضي مكة
الشافعي النظر في مصالح الحرمين ، وأنه قد جرت محاولة