الصفحه ٨٠ : (٣) ، ويمشون معه إلى مصلاه ، ثم إذا فرغ يمشون معه إلى باب
المسجد ، ويصلي خلفه الأمراء ، والقضاة ، والفقها
الصفحه ٢٥٩ : مهملة ـ من جبال (٣) الثنية من طريق الطائف (٤) ، وجعلت له قنوات ، وشحاحيذ (٥) حتى أوصلتها إلى جبل
الصفحه ٣١٠ :
إلى الآن (١) ، وهو من تحف الدنيا كما هو مشاهد (٢).
وأرخ وروده القاضي
صلاح الدين بن ظهيرة القرشي
الصفحه ٣٣٧ : عن محمد علي بن علان الصديقي الذي كان بدوره ينقل عن القطب
النهروالي كما سيشير إلى ذلك في نهاية الخبر
الصفحه ٤٧٤ :
جداره الغربي الذي
هو جدار رباط الخوزي (١) إلى وسط جداره الشرقي الذي هو عند باب الجنائز مع المرور
الصفحه ٥٢٤ :
رحمهالله تعالى) (١) ـ.
وهو يزار ، وينذر
له النذور ، ويحمي ساداتنا بنو حسن (٢) من التجأ إلى قبره
الصفحه ٤٩ : (٣) محرما بالعمرة ، فطاف وسعى ، ورجع إلى الزاهر (٤) ، ودخل مكة في موكب أعظم ضحى يوم السبت لابسا خلعة الولاية
الصفحه ٥٢ :
يمين الصاعد إلى
منى (١).
وفي سنة ٨٥٢ ثمانمائة
واثنتين وخمسين :
عمر بيرم المذكور
قطعة من المسجد
الصفحه ٣٤٤ : لملوك آل عثمان (٩) أنه كتب على الباب الجديد (١٠) بعد البسملة : (رَبِّ أَدْخِلْنِي)(١١) الآية ، وبعدها
الصفحه ٣٥٢ : ٩٦٧ ه] وفي سنة ٩٦٥ تسعمائة وخمس وستين :
انقطعت عين عرفة (٣) لقلة الأمطار فعرض ذلك إلى أبواب السلطان
الصفحه ٤٧٥ :
وسط الجدار
اليماني بين باب (١) الصفا وباب أجياد (٢) مارا كذلك فيما بين الكعبة ، والمقام ، وأنت إلى
الصفحه ٤٧٦ :
إبراهيم (١) طولا من (٢) الأساطين (٣) مما يحاذي رباط الخوزي إلى (الجدار الذي فيه الباب) (٤) سبعة
الصفحه ٤٩٣ :
[ذرع المسجد
الحرام]
وأما (١) ذرع المسجد الحرام غير الزيادتين فطوله من الجدر الغربي
إلى الشرقي
الصفحه ٩٣ : عشرة (٢) ليلة خلت من ذي الحجة بعد أن طاف طواف الوداع ، ومشى
القهقرى إلى أن (٣) خرج من باب الحزورة
الصفحه ٢٦١ :
جوار (١) ، وزوجهم ليقوموا بتنظيف الدبول (٢) إذا احتاج الأمر إلى ذلك ، وجعل لهم علوفات (٣) من ديوان