الصفحه ٤٨٦ : ،
ويتبعه المؤذنون. قاله (١) القطب (٢). وهو باق إلى الآن (٣) ـ أعني هذا النمط) (٤) ـ.
ثم منارة باب
السلام
الصفحه ٥٢٠ :
اليمن في محل بينه
وبين مكة مرحلتين (١) ، وقيل ثلاث. وحمل إلى مكة ، وصلي عليه ، ودفن إلى جانب
والده
الصفحه ٣٠ : ) ـ مرآة الحرمين أو الرحلات الحجازية والحج
ومشاعره الدينية ـ بدون مكان الطبع وتاريخه ١ / ٢٣٠ ، باسلامة
الصفحه ٢٦٥ : ، إبراهيم رفعت ـ مرآة الحرمين ١ / ١٨٨.
(١) هكذا في (أ)
وبقية النسخ ، وهو خطأ والصحيح» بعده».
(٢) هو
الصفحه ٤٨١ : ء
الغرام ١ / ٢٣٨ ، النهروالي ـ الاعلام ٤٢٣ ، إبراهيم رفعت ـ مرآة الحرمين ١ / ٢٣٢
، باسلامة ـ تاريخ عمارة
الصفحه ٣٢ : اللطيف ٢٠٥ ، إبراهيم
رفعت ـ مرآة الحرمين ١ / ٢٣٤ ، ٢٣٥ ، باسلامة ـ تاريخ عمارة المسجد الحرام ٢٤١ ،
٢٤٢
الصفحه ٦٣٣ : سقما لم
يزل طعمه مرّا
هلاكي منها
والمطيب (٥) وصلها (٩)
إذا وصلت (٦) حبلي حلا
الصفحه ٤٧٠ :
إبراهيم (١) من الجانب الجنوبي إلى أن ظهرت عشرة درجات كانت مدفونة ،
فصار السيل إذا أتى انحدر بسهولة
الصفحه ٣٥٠ : الميزاب الفضة ، وذهبوا بالأول إلى الخزانة العالية (٢) للتبرك (٣) وصولحت بنو شيبة الحجبة (٤) عمّا زاد
الصفحه ٣٠٩ :
صاعدا من جهة
الكعبة ، فوصل الخبر إلى الشريف ، فنزل بنفسه ومعه أكابر الدولة ، ففتحت الكعبة ،
فوجدوا
الصفحه ٤٩٢ :
الحجر ثلاثة
وعشرون ذراعا إلا ثمن ذراع ، وطول جدارها الغربي من أعلى الشاخص في سطحها إلى
الأرض ثلاثة
الصفحه ٢٧٣ : والقنا (٣) خدرا (٤)
ممنعة لحظ
الحسام رقيبها
يكلم (٥) من يحلو له لفظها المرا
الصفحه ٣٤٣ : (ب) «الخشب الامي» ، وفي (ج) «الخشب الأبنوس» ، أما في : إبراهيم رفعت ـ مرآة
الحرمين ١ / ٢٧٦ «من خشب الآس
الصفحه ٤٨٧ : (٦).
__________________
(١) انظر هذا في :
النهروالي ـ الاعلام ٤٢٥ ، إبراهيم رفعت ـ مرآة الحرمين ١ / ٢٣٥ ، باسلامة ـ تاريخ
عمارة
الصفحه ٣٦ : يحمل الهدايا الموسمية إلى الكعبة الشريفة. كانت المحامل
في البداية تحمل الصرة إلى البيت الشريف ، وفيما