الصفحه ١٣٣ : ، فذرع (٢) بعد ذلك عرض الخندق ، فكان سبعة أذرع». انتهى (٣).
وانهزم القوم
راجعين إلى ينبع.
ثم إن
الصفحه ١٣٤ :
إلى مكة ، فاجتمع
بأميرها ، وجعل له س [تين ألف شريفي (١) أ] حمر على أن يقبض على الشريف بركات
الصفحه ١٦٤ : (٧)
متى كانت
الأوغاد (٨) ترمي (٩) إلى العلا
__________________
(١) جاء في الفيروز
آبادي
الصفحه ١٩٠ : أن يحيط
بك المدح
وفيه براعة
وانسجام
لم أزل طالبا
إلى وصف
الصفحه ٢٠٨ :
الجراكسة (١) ، وفقد السلطان الغوري في المعركة تحت أرجل الخيل (٢) ، وهرب بقية الجراكسة إلى مصر
الصفحه ٢١٧ : قدم المعز إلى القاهرة دخل من
أحدهما وهو الملاصق للمسجد ويعرف بباب القوس ، فتيامن الناس بالدخول والخروج
الصفحه ٢١٩ : ه ، والثالث ٦٩٧ ه. انظر : النهروالي
ـ الاعلام ٢٥١ ، القرماني ـ تاريخ سلاطين آل عثمان ١ / ١٠
الصفحه ٢٣٠ : مائة شريفي (٣) أحمر كل سنة (٤).
ولما آل الأمر إلى
السلطان سليم خان أرسل الصدقات الرومية أضعاف ما كان
الصفحه ٢٣٤ :
في عرضة في قومه ،
فالتقوا (في الزاهر) (١) ، ولبسا الخلعة ، وسارا مع الأمراء ، والمحمل خلفهما إلى
الصفحه ٢٣٦ : ورد
للفقراء بمكة (١) :
ثم وصلت إلى بندر
جدة مراكب من السويس (٢) فيها سبعة آلاف أردب (٣) قمح للفقرا
الصفحه ٢٤٠ : .
__________________
تاريخ سلاطين آل
عثمان ١ / ٣٩ ، الغزي ـ الكواكب السائرة ١ / ٢١١ ، ابن العماد الحنبلي ـ شذرات
الذهب
الصفحه ٢٤٨ : طائفة من
العسكر إلى مكة ، وأخرجوا الناس من بيوتهم ، وسكنوها ، وكثر أذاهم. فتسلطت عليهم
العربان ، وقتلتهم
الصفحه ٢٥٦ : ](٣) ـ وهو (٤) أول قاض رومي ورد من الروم إلى مكة ـ وأمر بضرب بعض
المجاورين (٥) بالحرم الشريف ، فأخرج إلى باب
الصفحه ٢٦٧ : ء إلى قضاة العرب كما جرت به
العوائد السابقة ، فما أنجح مرامهم (٦) ، ولا أصاب مرماهم سهامهم ، فوصلوا إلى
الصفحه ٢٧٠ :
الدين ثلاثون
عثمانيا (١) لكل منهما من جوالي (٢) مصر ، وكانت تحمل إليهما إلى أن توفي القاضي إبراهيم