الصفحه ٣٦٥ :
١. (
يَا
أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الحَيَاةَ الدُّنْيَا
الصفحه ٣٤٠ : : يكون لنا هذا السهم الذي جعله للعاملين عليها
فنحن أولى به ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: يا
الصفحه ٨٨ :
) قالوا : يا رسول
الله من قرابتك من هؤلاء الذين وجبت علينا مودّتهم ؟ قال : « علي وفاطمة وابناهما
الصفحه ٣٣٠ : فقرأت عليه كل آية
أقدر عليها يذكر الله فيها خلود أهل النار ، فقال : يا طلق أتراك أقرأ لكتاب الله وأعلم
الصفحه ٣٨٨ : رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلا إِذَا تَمَنَّىٰ
أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ
) (١) فإنّ الظاهر انّ كل
الصفحه ٤٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : قلت
يا رسول الله كم النبيّون ؟ قال : « مائة وأربعة وعشرون ألف نبي » ، قلت : كم
المرسلون
الصفحه ٣٢٤ :
) (٥) فلما أصبح قلت : يا رسول الله ما زلت
تقرأ هذه الآية حتى أصبحت تركع بها وتسجد بها ، قال : « إنّي سألت ربي
الصفحه ٣٢٧ :
٣٣. قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ليدخلن الجنة بشفاعة رجل ليس بنبي
مثل الحيين أو مثل
الصفحه ٣٨٢ : المرسل إلى المرسل إليه ، مثل قوله سبحانه : ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ
إِلَيْكَ مِن
الصفحه ٨٠ : للقرابة
الناشئة من جانب البنت.
الثالث
: انّ الخطاب لقريش ، والمقصود مودّة
النبي إيّاهم ، والمعنى لا أطلب
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلمإلى المباهلة
قالوا : حتى نرجع وننظر ، فلمّا تخالوا قالوا للعاقد ـ وكان ذا رأيهم ـ : يا عبد
المسيح ما
الصفحه ٣٤٢ : ، فأمّا المحسنون فما عليهم من سبيل » ، قال
الحسين بن خالد : فقلت للرضا عليهالسلام
: يا بن رسول الله فما
الصفحه ٣٧٩ :
كقوله سبحانه : ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ
إِلَيْكَ مِن رَبِّكَ ) (١)
وقوله
الصفحه ٢٨٦ : منهم
، فلا يقال : يا رسول الله أو يا ولي الله أسألك الشفاعة أو غيرها مما لا يقدر
عليه إلاّ الله ، فإذا
الصفحه ١٩٨ : ، ولا يجوز أن يقال : اشفع يا رسول الله في
حقي ، وللبحث مع هؤلاء في هذا الموضوع مقام آخر.