الصفحه ٣١٥ : ءِ
واسقنيها في الروضة الغنّاءِ
ويقول في آخرها :
يا ابن بنت الرسول إنّي محبٌّ
الصفحه ٣٠٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم :
ألا يا رسول الله أنت رجاؤنا
وكنت بنا برّاً ولم تك جافياً
الصفحه ٣٩٦ : (١).
روى الصدوق عن زرارة قال : قلت لأبي عبد
الله عليهالسلام جعلت فداك :
الغشية التي تصيب رسول الله إذا
الصفحه ٣١٣ : :
شافعي أحمد النبي ومولاي علي
والبنت والسبطان (٢)
١١. قال الشاعر الصاحب كافي
الصفحه ٣٣٢ :
٥٦. قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « الشفعاء خمسة : القرآن ، والرحم ،
والأمانة ، ونبيكم
الصفحه ٢٤١ : )
(١).
فما المراد من ( المُدَبِّرَاتِ أَمْراً
) ؟ أهي مختصة
بالمدبرات الطبيعية المادية ، أو المراد هو الأعم
الصفحه ٣٢٩ : : يا رسول الله : فأين أطلبك ؟ قال : «
اطلبني أوّل ما تطلبني على الصراط » ، قال : قلت : فإن لم ألقك على
الصفحه ٣٥٨ : والكتب ، فعن أبي ذر انّه قال : قلت يا رسول الله كم
النبييون ؟ قال : « مائة ألف ، وأربعة وعشرون ألف نبي
الصفحه ٣٧٨ : تبليغ كلام عنه أو تحقيق عمل في الخارج يخاطبه كثيراً بقوله : ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ
) لا بلفظ ( يَا
الصفحه ١٠٠ : إذا طالبهم الناس
بالمعجزة ، على العكس من سيرة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأقواله الذي أخبر بصراحة
الصفحه ٣٦٤ : ينبئ عن الله وليس معه كتاب ، والرسول هو الذي بُعث إلى الناس
وأُنزل معه كتاب ، أو أنّ النبي هو الذي
الصفحه ٦٠ :
السؤال الرابع
كيف يأمر الرسول بمودة أقربائه مع أنّا
نجد في صفوفهم من عادى الله ورسوله ، وانّه
الصفحه ٣٨١ : رَبِّكَ
) (٤) ولا نفهم من ( الرَّسُولُ
) في الآية
إلاّ نفس المعنى الذي نفهمه من قوله سبحانه : (
يَا
الصفحه ٢٢٦ : بيدها وترضع ولدها فدمعت عينا رسول الله لما
أبصرها ، فقال : يا بنتاه ، تعجلي مرارة الدنيا بحلاوة الآخرة
الصفحه ٢٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلميقول
: جئناك لقضاء حقّك ، والاستشفاع بك ، فليس لنا يا رسول الله شفيع غيرك ، فاستغفر
لنا واشفع لنا