الصفحه ٣٨٨ :
وأمّا إذا استعملا على وجه يشيران إلى
طائفة مثل قوله سبحانه : (
وَمَا
أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن
الصفحه ٢٢ : إلى أنّ معنى قوله : (
كُونُوا
قِرَدَةً خَاسِئِينَ ) أنّ صورهم مسخت فكانوا قردة حقيقيين.
وحيث كان هذا
الصفحه ٢٧ : العادة ، وغير ذلك
مما يرجع إلى عالم الغيب.
النموذج الرابع
قال الله سبحانه : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ٣١ : إِلَىٰ
حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ وَانظُرْ إِلَى العِظَامِ كَيْفَ
نُنشِزُهَا ثُمَّ
الصفحه ٤١ : الأجر الوارد في هاتين الآيتين يرجع بالنتيجة إلى الناس أنفسهم لا إلى النبي
نفسه ، كما قال سبحانه
الصفحه ٤٧ :
وحبهمو سني الذخائر للأخرى
٦. وقال النبهاني :
آل طه يا آل خير نبي
جدكم
الصفحه ٥٠ : يقودنا ـ بيسر ـ إلى اعتبار كون الآية المبحوثة هنا
مدنية لا مكية ، لأنّها تناسب ظروف المدينة ، ولا تناسب
الصفحه ٥١ : الآيات عن مدنيتها هو
الرجوع إلى النصوص الواردة في هذا المورد عن العلماء وكبار المفسرين ، فإذا كان هو
الصفحه ٦٣ : ، وجعل مودة أقربائه
أجراً على رسالته ، أضف إلى ذلك أنّ الرسول الأعظم نفسه يصرح بأمر من الله بأنّه
لا يسأل
الصفحه ٦٦ : من اللسان ، والأمر فيه عند أهل اللغة أشهر من أن يحتاج معه إلى استشهاده (١).
والحق في المقام أن يقال
الصفحه ٩٥ : ميل الإنسان الفطري نحو قضايا الدين ذريعة للوصول
إلى مآربهم ، وجعلوا سذاجة بعض الأمم والجماعات ، وسيلة
الصفحه ١٠٥ :
ناحية أُمّه (١).
٢. معراج النبي
إنّ إسراء النبي ليلاً من المسجد الحرام
إلى المسجد الأقصى إحدى
الصفحه ١١١ : .
النبي الأعظم
وبيّناته
تفيد الآية التالية أنّ النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم جاء إلى الناس
الصفحه ١١٣ : ، وهذا يوجب الاطمئنان إلى
روايات المسلمين أكثر من غيرهم.
الثانية
: تواتر الروايات الإسلامية حول معاجز
الصفحه ١١٩ : موسى بالعصا ، واليد
البيضاء ، لمّا شاع السحر في زمانه وكثر الساحرون ، ولذلك كانت السحرة أسرع الناس
إلى