الصفحه ٣٧٨ : (
أَرْسَلْنَا
) الذي يناسب
الرسول كما سيوافيك بيانه ، والآية تهدف إلى أنّ الرسالات كلها كانت قائمة على
أساس
الصفحه ٣٩٤ : ، اضطراباً يعسر إرجاعها إلى أمر واحد إلاّ بإمعان وتدبّر عميق ،
وتلك المأثورات على أقسام ننقلها تحت أقسام
الصفحه ٢ :
من كلامه عليهالسلام مع الخوارج حين رجع
إلى الكوفة ٢٧٠
من كلامه عليهالسلام حين نقض معاوية
الصفحه ٥ :
من كلامه عليهالسلام مع الخوارج حين رجع
إلى الكوفة ٢٧٠
من كلامه عليهالسلام حين نقض معاوية
الصفحه ٢٠ : ، معتصمين به أشد الاعتصام ،
مؤكدين عليه في كتاباتهم غاية التأكيد باعتباره ميزة الشرائع الإلهية ، وقوامها
الصفحه ٢٦ : ورفضهم للطاعة ، وانحرافهم عن منهج الله ، ونتائج ذلك في نفوسهم
ومجتمعاتهم حيث آل أمرهم في هذه الواقعة
الصفحه ٣٠ : لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَىٰ حِمَارِكَ
وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ وَانظُرْ إِلَى العِظَامِ
الصفحه ٦٧ : ء في الآية هو
دخول المودة تحت الأجر حقيقة إذ الخارج عن الآية بقرينة توجه الخطاب إلى الناس هو
الأجر
الصفحه ٧١ :
واليقين ، بخلاف ما
إذا رجعت إلى غيرهم فلا يحصل لهم إلاّ الشك والظن والتخمين.
الثانية
: لما كانت
الصفحه ٧٥ :
وما ذكره من أنّ المراد من اتخاذ السبيل
هو الإيمان والطاعة يرجع إلى ما ذكرنا من أنّه يطلب إجابة
الصفحه ٧٦ : يمكن أن يقال : إنّ المراد من
اتخاذ السبيل هو نفس المودّة في القربى ، فإنّها إحدى الطرق إلى التعرّف على
الصفحه ٨٠ : منكم أجراً ولا جزاء ولكن حبي لكم بسبب ما تربطني
بكم من قرابة هو الذي دفعني إلى الاعتناء بكم وبهدايتكم
الصفحه ٨١ :
) (١).
على أنّ إرادة هذا المعنى تحوجنا إلى
التصرّف في الآية بجعل « إلاّ » بمعنى « لكن » والقول بأنّ الخبر
الصفحه ٨٩ :
٥١٦ ، وابن كثير
الدمشقي في تفسيره ج ٤ ص ١١٢ ، والهيثمي في مجمع الزوائد ج ٥ ص ١٦٨ ، إلى غير ذلك
من
الصفحه ١٠٩ : جانبه سبحانه ، إلى غير ذلك ، فالتمييز
بين الموارد إنّما هو بحسب القرائن الحافة بالكلام