الصفحه ٨٣ :
السامع عند سماع
كلمة الأجر إلى مثل ذاك الأمر حتى يصح الاستدراك ، بخلاف مودّة أهل بيته وعترته
الصفحه ٨٤ : تقرّبكم إليه بالطاعة والعمل الصالح ، فيكون « في » للسببية. وكأنّه
يدعو الناس إلى حب الله ورسوله بتجسيد هذا
الصفحه ١٣٤ :
الساطعة على صدق القرآن في انتسابه إلى الله ، وأنّه وحي سماوي لا تأليف بشري ، إذ
أنّ نزول الآيات في مواسم
الصفحه ١٦٢ : ، غير أنّ هذه الآيات لا تهدف إلى ما رامه المستدل.
أمّا
أوّلاً : فلأنّ عدم قيام النبي
الصفحه ١٦٥ : بذلك
إلى أنّ القوم إخوان من سبقهم من ثمود ، حيث رأوا آية مبصرة بيّنة فظلموا أنفسهم
بالتكذيب بتلك البينة
الصفحه ٢٠٥ :
وعلى الجملة : إنّ انقلاب المخالة إلى
العداوة لأجل ما جاء في قوله سبحانه : (
لَقَدْ أَضَلَّنِي
عَنِ
الصفحه ٢١٣ :
ثم قال : إنّ الآيات النافية للشفاعة إن
كانت ناظرة إلى يوم القيامة فإنّما تنفيها عن غيره تعالى
الصفحه ٢٥٤ : الخاص لا يصح تخصيص الآيات بالمورد الذي ذهبت إليه المعتزلة.
دافع المعتزلة إلى
اتخاذ الرأي الخاص
إنّ
الصفحه ٢٧٧ : أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللهِ
زُلْفَىٰ ) (٣)
ثم رد عليهم بقوله : (
إِنَّ
الصفحه ٣٠٠ : الإنسان إلى ما بعد موته ، يقول سبحانه في حق
الكافرين : ( حَتَّىٰ إِذَا
جَاءَ أَحَدَهُمُ المَوْتُ قَالَ
الصفحه ٣١٠ :
حولي بها ذو كلاع في منازلها
وذو رعين وهمدان وذو يزن
إلى أن قال :
ثم
الصفحه ٣١٩ : عفوك أعظم
إلى أن يقول :
ثم الشفاعة من نبيك أحمد
ثم الحماية من علي أعلم
الصفحه ٣٣٩ :
٩٤. كتب جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام إلى أصحابه : « واعلموا انّه ليس يغني
عنهم من الله أحد من
الصفحه ٣٥٧ : كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
) (٤) فقد بعث الله هوداً إلى عاد ، وصالحاً
إلى ثمود ، وشعيباً إلى مدين
الصفحه ٣٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بالقرآن وشريعته ومنهاجه ، فحلاله حلال
إلى يوم القيامة وحرامه حرام إلى يوم القيامة ، فهؤلاء أُولو