الصفحه ٤ : ء إلى نفسه ٢٣٩
من مختصر كلامه عليهالسلام في الدعاء إلى نفسه
وعترته ٢٤١
من كلامه عليهالسلام حين
الصفحه ٧٧ : بيتي شجرة في الجنّة
وأغصانها في الدنيا ، فمن تمسّك بنا اتخذ إلى ربّه سبيلاً » (١).
وأخرج شيخ الإسلام
الصفحه ١٠٦ : ، مضافاً إلى الأحاديث
المتواترة حول قضية المعراج ، وإن لم تكن الخصوصيات بالغة إلى هذا الحد من التواتر
، بل
الصفحه ١٤٩ : ، لأنّ كثيراً من طلباتهم كانت من الأمور
المستحيلة عقلاً ، كالإتيان بالله والملائكة قبيلاً ، مضافاً إلى
الصفحه ٢٣٣ :
) (١) والضمير المجرور في ( بِهِ
) يرجع إلى
القرآن (٢).
ولا شك أنّ ظرف شفاعة هذه الأمور إنّما
هو الحياة
الصفحه ٢٣٧ :
بإمامتهم فالقيادة الموجودة في هذه الحياة يمتد وجودها إلى الحياة الأخروية ، فمن
كان قائداً في هذا الظرف فهو
الصفحه ٢٧٥ :
وكون الآية محتاجة إلى التفسير لا يكون
دليلاً على كونها من الآيات المتشابهة ، فإنّ كثيراً من الآيات
الصفحه ٢٧٨ : إِلَيْهِ الوَسِيلَةَ
) (٢).
فإنّ المراد من الوسيلة ما يتوسل به إلى
الشيء والآية تدعو إلى الإتيان بالقربات
الصفحه ٣٠٢ : ، لا يشير إلى جسده المطهر ، بل إلى روحه
الزكية الحية العائشة عند ربّها ، إلى غير ذلك من الصفات التي
الصفحه ٣٦١ : على شريعته ومنهاجه ، وتابعاً لكتابه إلى
زمن إبراهيم الخليل ، وكل نبي كان في أيام إبراهيم وبعده ، كان
الصفحه ٣٧٦ : الرسول.
وقال العسكري في فروقه : أرسلت زيداً
إلى عمرو ، ويقتضي أنّك حملته رسالة إليه أو خبراً أو ما أشبه
الصفحه ٣٨٩ : الذكر ، وأشارا إلى
طائفتين مثل قوله سبحانه : (
وَمَا
أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ
الصفحه ٦٨ : ، سبباً لإغناء الأمّة من الناحية الدينية عن
الرجوع إلى غيرهم ، ووسيلة لإزالة كل احتياجاتها ، فعند ذلك يكون
الصفحه ٧٠ :
المقام
الثالث
كيف يعود نفع
المودّة إلى الناس ؟
إنّ القرآن الكريم اعتبر مودة القربى
أجراً على
الصفحه ٧٣ :
المقام
الرابع
المودّة في
القربى نفس اتخاذ السبيل إلى الله
لقد بانت الحقيقة من هذا البحث الضافي